تجربة فيليس ر، في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة:

حسنًا، كنت قد وصلت للتو إلى المستشفى في تلك الليلة بواسطة فريق الإنقاذ وكنت مريضًا حقًّا. اضطررت للبقاء في غرفة الطوارئ طوال الليل لأنه لم تكن هناك غرف متاحة. وعندما جاء الصباح، نقلوني إلى غرفتي وكان كل شيء على ما يرام. أحضروا طعامي وتحدثت مع صديقتي في ذلك الوقت. وبعد أن انتهينا من الحديث، سقطت على وجهي وأغمي علي. كل ما أعرفه هو أنني كنت أنظر إلى نفسي يجري إنقاذها. كنت في ولاية كارولينا الشمالية عندما حدث ذلك في المرة الأولى. أصبت بالعمى لمدة أسبوع وفقدت وظيفة ساقي. حدثت تجربتي الأولى في الخروج من الجسد عندما أظهر لي الله مصيري إذا لم أستجمع حياتي. وخلال التجربة الثانية، عرض الله علي مرة أخرى الأشخاص الذين كانوا يحاولون إنقاذ حياتي. أشكر الله على إنقاذ حياتي. لولا فضله والأطباء من بعده، لما كنت هنا اليوم. كانت صديقتي في ذلك الوقت تدعو كثيرًا من أجل نجاتي. أنا أعاني من المرض ولكنني بخير والحمد لله.

معلومات أساسية:

الجنس: ذكر.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ٢٧ مايو ٢٠٠١.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم، لقد كنت بين الحياة والموت.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ إيجابية.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ نعم، كان الأمر أشبه بمشاهدة شيء ما على التلفزيون ولكنه حقيقي. شاهدت الأطباء ينقذون جسدي.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ كان وعيي متدنيًا تمامًا.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. كنت جالسًا في الهواء مع الله.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. كنت أستمع إلى الناس عندما عدت إلى جسدي.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم، الجحيم وضوء في نهاية النفق. كان بإمكاني أن أرى الجحيم، لكن الله لم يسمح لي أن أشعر بحرِّها. كانت رطبة وقذرة. وبالتأكيد لن ترغب في الذهاب إلى الجحيم.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ غير مؤكد.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم، يمكن أن يخدعك الضوء، لذا لا تقترب منه إلا إذا كنت مستعدًا.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ شعرت بالاختلاف فقط.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي، دون تحكم مني.

هل وصلت حاجزًا أو نقطة لا عودة؟ وصلت حاجزًا لم يسمح لي باجتيازه؛ أو أرجعت بعكس رغبتي. فقط أتذكر أن حياتي تغيرت للأفضل في ذلك اليوم.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ محافظ/أصولي. أحب الكنيسة.

ما هو دينك الآن؟ محافظ/أصولي. أحب الكنيسة.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم أود العيش واستجماع حياتي.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ لا.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ لا.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ أفضل جزء هو معرفة إلى أين تتجه حياتي. والأسوأ هو اعتقادك أن هذا لن يحدث لك أبدًا.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم لقد فوجئوا وأرادوا معرفة المزيد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟ أتمنى أن يخوض الجميع هذه التجربة.

هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ نعم. لماذا تم اختياري؟