تجربة تينا س، في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجرب 710ة:

لقد أرخيت مسدس ماغنوم ٣٥٧ معيب. ولم تفلح إجراءات السلامة. فأصبت بطني وكبدي مرورًا بقلبي ورئتي. ما من مخرج للجرح.

فتم نقلي جوًّا إلى أقرب مركز طبي، بعد حوالي ٤٠ دقيقة من الحادثة. ونقلت على الفور إلى الجراحة وتم إعطائي دواء مشلًا فقط. كان ضغط دمي 0/0. ولم يتم إعطائي أدوية مثبطة للدماغ، وهي تقنية جراحية جديدة. كنت مستيقظة طوال الجراحة. وقد تمكنت من إخبار الأطباء بما حدث بالتفصيل. لقد شرع قسم علم النفس في القيام بدراسة بسبب تجربتي في الاقتراب من الموت. وأثناء الجراحة، توقف قلبي وتم إجراء تدليك للقلب ٣ مرات، وهذا هو الوقت الذي حدثت فيه تجربتي.

كان الوضع مظلمًا تمامًا وبدأ ضوء خفيف يتجسد. فشعرت فجأة بوجود راحة وحب مكثفين، ثم شعرت بحضور جدتي ووالدتها (والتي لم أقابلها قط)، وهما من الأمريكيين الأصليين. وقالتا لي إن ذلك لم يكن وقتي (لم أسمع منهما، بل عرفت ذلك فقط). لقد كانتا هناك لمنحي القوة. ثم أغمي عليّ. إذ بقيت في العناية المركزة لمدة شهر، ثم في الطابق العادي لمدة شهر آخر. ومن تلك اللحظة فصاعدًا، لم أخف أبدًا من الموت، إنه مجرد عبور للانضمام إلى جميع أحبائنا وإلى الخالق.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ١٩٨٦/٤/١٦.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم. حادث، أصبت بطلق ناري عن طريق الخطأ في بطني وكبدي، مرورًا بقلبي ورئتي. لم يكن من المتوقع أن أعيش. فقد توقف قلبي في الجراحة ٣ مرات.

كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟ إيجابية.

هل هناك أي أدوية أو مخدرات يمكنها أن تكون قد أثرت على التجربة؟ لا.

هل كانت التجربة تشبه الحلم بأي شكل من الأشكال؟ لا.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ نعم. لم يعد بإمكاني الشعور بألم الجراحة.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ انتباه تام.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. كان الأمر كما لو كنت في بعد مختلف.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. لا، صمت.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا. كنت أرى الضوء، ولكن لا يوجد نفق.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. جدتي وجدتي الكبيرة، روايتي في الأعلى.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. دافئًا ومحببًا ليس مشرقًا. وبعيدًا.

هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ لا.

هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟ كل شيء عن الكون. على الفور، أدركت أننا سنذهب جميعًا إلى هناك وسنكون متحدين.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ لا.

هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ لا.

هل جئت إلى حد أو نقطة لا عودة؟ جئت إلى حاجز لم يسمح لي باجتيازه؛ أو أرجعت ضد رغبتي. قيل لي أنه لم يكن وقتي.

الله، الروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ غير مؤكَّد. الجماعة المسيحية/الأمريكيين الأصليين.

ما هو دينك الآن؟ الأسقفية الليبرالية/الأمريكية الأصلية.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. أصبحت أتقبل الحياة وأدرك أننا سنذهب إلى مكان رائع بعدها. وأقدر ما لدي الآن.

في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

كانت التجربة مع مرور الوقت: متزايدة.

ما هي التغييرات التي حدثت في حياتك بعد تجربتك؟ صرت أكثر تحملاً.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ صرت أكثر تريثًا في الحكم على الناس والمواقف. إنني بحاجة إلى طمأنة الناس الذين يحتضرون بأنهم سيكونون على ما يرام. أعلم أن الصلاة مجدية.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ غير مؤكَّد. محاولة نقل الشدة والإدراك بأنها الحقيقة والراحة والحب.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ نعم. ازدادت.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ معرفة أن ما ينتظرني لهو أمر رائع. كان الإجهاد اللاحق للصدمة بعد ذلك هو الأسوأ.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. بدا عليهم الرعب والعجب. بعض الناس يقبلونها على الفور، والبعض يحتاج إلى مزيد من الوقت.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تودين إضافته لتجربتك؟ يسرني أن أحكيها لأحدهم - لم أكتب الكثير عنها عندما مررت بها.

هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ لا يمكنني التفكير في أي شيء في هذا الوقت.


وصف التجرب 7356:

كنت أساعد زوجي في قبو منزلنا في بعض أعمال حدادة الأقفال. قمت بتحريك بندقيته في جرابها للعمل على الأقفال. عندما بدأت في وضع السلاح على الأرض، انزلق من الجراب ودار حول نفسه وكانت فوهته موجهة نحوي ثم سقط بالمطرقة أولاً على حامل معدني. كان مسدس روجر بلاك هوك عيار 0.357 به خلل في زر الأمان وتم إطلاق النار منه. رأيت ثم سمعت ثم شعرت ثم شممت رائحة السلاح / الرصاصة بهذا الترتيب. أمسكت بطني. لقد اخترقت الرصاصة بطني من جهة اليسار على بعد حوالي 3 بوصات (حوالي 8 سنتيمتر) من سرتي. كان الألم الوحيد الذي شعرت به في ذلك الوقت هو الإحساس بالحرقان عند مدخل جرح الرصاصة.

صرخت على زوجي الذي كان بالخارج، وتوجهت إلى الباب المفتوح. عندما رأى جرحي (كان رجل إطفاء / فني طوارئ طبية متقاعد)، أمسك بي ووضعني على الأرض. كنا نعيش في الريف، فنقلتني سيارة إسعاف إلى مدرسة حيث استقبلتنا المروحية ونقلتني إلى المركز الطبي.

أثناء الرحلة كنت واعية طوال الوقت. وعندما هبطت المروحية في المستشفى، أبلغ المسعف إشارة بأن ضغط دمي كان 50/0. التقى بنا الفريق الجراحي في منصة الهبوط، وتم نقلي مباشرة إلى غرفة الجراحة. وضعوا قناعًا على وجهي وشعرت بالتشنج عندما أعطوني عقارًا يصيب بالشلل. وأثناء توصيل الأنابيب بجسدي، سمعت ممرضة تقول: "حسنًا، إنها جاهزة".

شعرت بحرقة / قطع من أعلى عظمة القص إلى أسفل جذعي. لم استطع إلا أن أصرخ في ذهني لأنني كنت لا أزال واعية ولست نائمة. شعرت أن الجراح يرفع الجانب الأيمن من أمعائي ثم الجانب الأيسر بحثًا عن الضرر. على مقياس الألم من 1 إلى 10، كان الألم الذي شعرت به 15. كنت أتوسل إلى الله أن يأخذني، كان الأمر مؤلمًا للغاية. عندما توقف الطبيب، قلت "لا يهم". ثم بدأ بالعمل في الجزء العلوي من جذعي. شعرت بالخياطة حول رئتي اليمنى.

ثم انتبهت إلى وجود نور على يساري. لم أعد أشعر بجسدي، لكني أعتقد أنني كنت لا أزال موجودة فيه. أدركت أن جدتي وجدة أمي كانتا واقفتان عند مدخل النور. توفيت جدتي عام 1978 ولم أقابل جدة أمي قط. كلتهما كانتا من الأمريكيين الأصليين. أخبروني عن طريق التخاطر أن وقتي لم يحن بعد، وأن أمامي المزيد لأفعله. خلال هذا الوقت، لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي أستغرقتها هذه التجربة. لقد كنت منغمسة تمامًا في مشاعر الحب والرضا والقبول والشعور بالعودة إلى الوطن، وهي مشاعر لا يمكنكم تخيلها. في الواقع ليس لدينا كلمات مناسبة لوصف تلك المشاعر.

الذكرى التالية التي أحتفظ بها هي أنني سمعت الطبيب الباطني يطلب مني أن أضغط على يده. وعندما مررت بتجربة الاقتراب من الموت، كان الجراح يدلك قلبي لإبقائي على قيد الحياة. لم يتوقع أحد لي أن أعيش. كان التعافي سيئًا، لكنني تعافيت. شعر الجراح بالرعب من فكرة أنني كنت مستيقظة أثناء إجراء الجراحة. لقد قارنوا ذكرياتي بتسجيل العملية وكنت على حق.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ حدوث تجربة الاقتراب من الموت: 16 أبريل 1987

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟ نعم. تعرضت لحادث. تم تركيب جهاز الإنعاش القلبي الرئوي لي. تعرضت لتلف في الكبد، وفقدان جزئي للرئة، وشظايا في جميع أنحاء الجذع بما في ذلك كيس القلب.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مبهجة تمامًا.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لقد فقدت الوعي بجسدي.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد.

في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ أثناء تجربة الاقتراب من الموت: لقد كان منتبهة تمامًا، كنت أركز بالكامل على شيء واحد.

هل تسارعت أفكارك؟ لا.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ لا. لم أكن واعية بالوقت.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لم تختلف رؤيتي حقًا.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لم يكن هناك سمع.

هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك يحدث عبر إدراك حسي خاص؟ لا.

هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا .

هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. جدتي وجدة أمي.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم .

هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ السلام.

هل كان لديك شعور بالبهجة؟ شعرت بفرح لا يُصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.

هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ لا.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ لا.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ لا.

هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ نعم. أسلافي لم يسمحوا لي بالدخول إلى النفق.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ مسيحية – بروتستانتية بالإضافة إلى بعض المعتقدات والممارسات الأمريكية الأصلية.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ مرورك بتجربتك؟ نعم. أصبح الدين أكثر أهمية بالنسبة لي الآن، وأشعر بالارتباط به.

ما هو دينك الآن؟ مسيحية كاثوليكية مستشارة روحانية ممارسة فيما يتعلق بالأرواح المحاصرة وغيرها من الخوارق.

هل تضمنت تجربتك ميزات تتوافق مع معتقداتك الأرضية؟ محتوى يتسق وآخر لا يتسق مع المعتقدات التي كانت لدي في وقت التجربة. كنت أعلم دائمًا أن هناك في الحياة أكثر مما يعتقده معظم الناس.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. كل ما أفعله يجب أن أجيب عليه.

هل بدا أنك قابلت كائنًا أو حضورًا غامضًا، أو سمعت صوتًا غير معروف؟ لقد رأيتهم بالفعل.

هل صادفت أو تعرفت على أي كائنات عاشت سابقًا على الأرض موصوفة بالاسم في الأديان (على سبيل المثال: يسوع، محمد، بوذا... إلخ)؟ نعم. قابلت الله.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن الوجود قبل الولادة؟ نعم. علمت أن الروح لا تموت.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن الترابط الكوني أو الوحدانية؟ نعم. علمت أن الجنة تنتظرنا بعد موت الجسد.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن وجود الله؟ نعم. لقد عرفت أن الله موجود.

في ما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:

هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم. لقد دُفعت لتعلم كل ما أستطيع عن الأشباح / الأرواح / الأمور الخارقة للطبيعة.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن معنى الحياة؟ نعم. أننا جميعًا في مدرسة لنتطور إلى كائنات أفضل.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن الحياة الأخرى؟ غير مؤكّد. نعم. أن هذه الحياة عبارة عن مدرسة، وأننا عندما نموت نعود إلى الوطن. وأن هناك إله ونعيم، وأننا نعود إلى أسلافنا وحيواناتنا الأليفة.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن كيفية عيشنا؟ نعم. أننا نعيش في أبعاد مختلفة في نفس الوقت.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن صعوبات الحياة والتحديات والمصاعب؟ نعم. عليك استيعاب الأمر وبذل قصارى جهدك، وإلا فسوف تضطر للقيام بكل ذلك مرة أخرى.

هل اكتسبت خلال تجربتك أي معلومات عن المحبة؟ نعم. أهم طريقة للعيش ..... هي الحب والرحمة لكل شيء ولكل شخص.

ما هي التغييرات التي حدثت في حياتك بعد تجربتك؟ غير مؤكّد. حدثت تغييرات كبيرة في حياتي. لقد رجعت إنسانة مختلفة. لقد نزع مني كل مفاهيمي الخاطئة وعرفت الحقيقة. ابتعد عني العديد من أفراد عائلتي وأصدقائي بعد التجربة، لأنهم يعتقدون أنني مجنونة.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. أصبحت لا أتسامح مع الكذابين والغشاشين ولا الأشخاص الذين يعتنقون أفكار شريرة.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم. فالكلمات لا تستطيع نقل المشاعر!

ما مدى دقة تذكرك للتجربة مقارنة بأحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من التجربة؟ أتذكر التجربة بشكل أكثر دقة من أحداث الحياة الأخرى التي حدثت في وقت قريب من التجربة.

هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أصبح لديك أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم. أصبحت أجذب الأرواح المحاصرة وأستطيع مساعدتها على العبور إلى العالم الآخر. أستطيع أن أشعر بالتغيرات / الانحرافات في الطاقة.

هل كان لجزء أو لعدة أجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ رؤية أسلافي تجعلني أبتسم وتملئني بالحب.

هل سبق أن حكيت للآخرين عن هذه التجربة؟ نعم. حكيت عنها بشكل فوري، من أحكي لهم يتسامحون مع تشتتي.

هل كانت لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته إلى تجربتك؟ لقد كانت هذه التجربة بمثابة هدية.