سكوت واي. تجربة الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة 5179:

عندما كنت في السابعة عشرة من عمري، كانت عائلتي تُخيّم في بحيرة (بير) في ولاية أيداهو. أقمنا حفل شواء ضخمًا، وبعد ذلك ذهبنا إلى الشاطئ. طلب والداي مني ومن إخوتي الانتظار ساعة على الأقل قبل السباحة خوفًا من أن نُصاب بتقلصات في المعدة لأن المياه كانت عميقة. وأنا طبعًا، بصفتي المراهق المتمرد و"الذي يعرف كل شيء"، تجاهلتُ تحذيراتهما وسبحتُ إلى عوامة طافية تبعُد حوالي نصف ميل (800 متر). عندما وصلتُ إلى منتصف الطريق تقريبًا نحو العوامة، بدأتُ أشعر بتقلصات عضلية. بالكاد كنت أستطيع السباحة، لكنني تمكنتُ في النهاية من الوصول إلى العوامة.

تشبثتُ بالعوامة بقوة وحاولتُ أن أرتاح قدر استطاعتي. وعندما شعرتُ بالراحة، حاولتُ السباحة عائدًا إلى الشاطئ. وأثناء السباحة، شعرتُ بتقلصاتٍ عضلية مؤلمةٍ للغاية، لدرجة أنني لم أعد أستطيع السباحة. كان الماء عميقًا ويتجاوز رأسي بكثير. بدأتُ أغرق ببطءٍ إلى قاع البحيرة. أتذكر رؤيتي لأشعة الشمس تتسلل إلى المياه العميقة، وأتذكر الخوف الشديد الذي انتابني لعلمي أنني سأغرق في النهاية. حبستُ أنفاسي لأطول فترةٍ ممكنة حتى بدأتُ أتنفس لا إراديًا. وعندما دخل الماء إلى رئتي، بدأتُ أختنق وأتقيأ. بدا أن هذا استمر إلى الأبد. كانت واحدةً من أكثر التجارب رعبًا وإيلامًا التي مررتُ بها في حياتي.

وفجأةً، انتهى كل الألم والعذاب. ورأيتُ جسدي المادي في قاع البحيرة. بدت على وجهي علامات الألمٍ والضيق. أما جسدي الروحي فلم يشعر بأي ألم، بل شعر فقط بالراحة والسلام. شعرتُ بالحرية والتحرر. استدرتُ فرأيتُ نفقًا طويلًا شفافًا. وفي نهاية النفق، كان هناك نورٌ ساطعٌ وقويٌّ للغاية. شعرتُ وكأنني كنت أنجذب جسديًا إلى النور، كما لو كان يجذبني نحوه. كان النور يشعّ حبًا وسلامًا. تمنيت أن أختبره وأن أكون في حضرته.

أدركت حينها أن جسدي قد مات أو يحتضر. سيطر عليّ الخوف. أدركت أن وقت موتي لم يحن بعد. أردت أن أعيش حياة طويلة ومرضية، وأن أحظى بكل التجارب والخيارات التي تحملها الحياة. توسلت وصليت أن يمنحني فرصة أخرى للحياة. والشيء التالي الذي أتذكره هو صعودي إلى سطح الماء وأنا ألهث لالتقاط أنفاسي. شعرت بألم شديد وعذاب جسدي مرة أخرى. سبحت ببطء عائدًا وكدت أنهار عندما وصلت إلى الشاطئ. كانت عائلتي مشغولة بأمور أخرى ولم ترني عندما وصلت إلى الشاطئ. عندما وجدت والديّ، قالا إنني بدوت منهكًا ومتعبًا للغاية. كل ما أخبرتهما به هو أنني سبحت لمسافة بعيدة جدًا وعانيت من بعض التقلصات، لكنني عدت سالمًا.

لم أشارك هذه التجربة مع أحدٍ لأكثر من أربع سنوات تقريبًا. كنتُ أعلمُ بما حدث وآمنتُ به، لكنني كنتُ حذرًا من مشاركتها ظنًّا مني أن أحد لن يصدقني. لقد كان لهذه التجربة التي اقتربت فيها من الموت أثرٌ بالغٌ عليّ. أصبحتُ أكثر روحانيةً بكثير، وشعرتُ برغبةٍ في خدمة البشرية. لقد منحتني هذه التجربة معرفةً بأن وعينا يستمر بعد الموت، وبأن هناك قوةً عليا. لقد منحتني التجربة أساسًا روحيًا، وكانت مصدر قوةٍ ساعدني على تجاوز محن الحياة ومصاعبها.

معلومات أساسية:

الجنس: ذكر.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: أغسطس 1977.

عناصر تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟ نعم. تعرضت لحادث. كان غرقًا عرضيًا.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مشاعر مختلطة.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟لقد غادرت جسدي بوضوح وكنت موجودًا خارجه.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. أصبحت الأمور أكثر وضوحًا وحيوية عندما غادرت جسدي المادي.

في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ عندما غادرت جسدي المادي.

هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.

هل بدا أن الوقت كان يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء كان يحدث في لحظة واحدة أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا، كل شيء بدا أكثر إشراقًا ووضوحًا.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا، لقد كانت تجربة بصرية مرئية في المقام الأول.

هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم تأكيد حدوث تلك الأمور.

هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟نعم، رأيتُ نفقًا شفافًا وطويلًا. وفي نهاية النفق كان هناك نور ساطع ومكثف للغاية.

هل قابلت أو أصبحت مدركًا لوجود أي كائنات متوفاة (أو على قيد الحياة)؟لا.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟نور واضح من أصل روحاني أو من أصل غير دنيوي.

هل رأيت نورًا غريبًا؟نعم. فينهايةالنفقرأيتنورًاساطعًا ومكثفًا للغاية.

هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غير أرضي؟ لا.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ الخوف، القلق، السلام، السكينة، الحب، الاطمئنان، الراحة.

هل كان لديك شعور بالبهجة؟شعرت بالسعادة.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.

هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.

هل وصلت إلى حد فاصل أو نقطة لا عودة؟ لا.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدل. كنيسةقديس الأيام الأخيرة.

هل تغيرت ممارساتك الدينية بعد مرورك بتجربتك؟ غير مؤكَّد. أصبحتُ أكثر روحانيةً وتدينًا بعد تجربة الاقتراب من الموت. تركتُ الدين منذ ذلك الحين وأصبحتُ ربوبيًا (ملاحظة من المترجمة: ربوبي Deistأي يؤمن بوجود قوة عليا دون انتماء ديني)، لكن تجربتي في الاقتراب من الموت لا تزال حقيقيةً تمامًا، وقد أبقتني على ثباتي الروحي.

ما هو دينك الآن؟ ليبرالي. غير متدين / ربوبي.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ غير مؤكَّد. أصبحتُ أكثر روحانيةً وتدينًا بعد تجربة الاقتراب من الموت. تركتُ الدين منذ ذلك الحين وأصبحتُ ربوبيًا، لكن تجربتي في الاقتراب من الموت لا تزال حقيقيةً تمامًا، وقد أبقتني على ثباتي الروحي.

هل رأيت أرواحًا لشخصيات متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم، لقد منحتني هذه التجربة معرفة بأن وعينا يستمر بعد الموت، وبأن هناك قوةً عليا. لقد منحتني التجربة أساسًا روحيًا، وكانت مصدر قوةٍ ساعدني على تجاوز محن الحياة ومصاعبها.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لا.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم، كان الأمر كذلك في البداية. كانت التجربة بأكملها سريالية وغير واقعية. لم أعتقد أن أحدًا سيصدقني. لم أشاركها مع أحد إلا بعد حوالي أربع سنوات.

هل لديك أي قدرات نفسية غير عادية أو أي مواهب خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ لا.

هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ كل أجزاء تجربتي في الاقتراب من الموت مهمة بالنسبة لي.

هل سبق وأن شاركت قصة هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم، لم أشارك هذه التجربة مع أحدٍ لأكثر من أربع سنوات تقريبًا. صدقني معظم من شاركتها معهم. تأثر البعض بهذه التجربة، لأنها أعطتهم أملًا في وجود حياةٍ بعد الموت، وفي وجود قوةٍ عليا.

هل كان لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل مرورك بتجربتك؟ نعم، تعلّمتُ عن الحياة بعد الموت في الكنيسة. لكنني لم أكن أعلم أن هناك ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة من حدوثها (أيام إلى أسابيع)؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل استطاع أي شيء أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته إلى تجربتك؟ أنا لا أخشى الموت وأتطلع إلى الحياة الآخرة عندما يحين وقت وفاتي.


وصف التجربة 4111:

عندما كنت في السابعة عشرة من عمري، كانت عائلتي تُخيّم في بحيرة (بير) في ولاية أيداهو. أقمنا حفل شواء ضخمًا، وبعد ذلك ذهبنا إلى الشاطئ. طلب والداي مني ومن إخوتي الانتظار ساعة على الأقل قبل السباحة خوفًا من أن نُصاب بتقلصات في المعدة لأن المياه كانت عميقة. وأنا طبعًا، بصفتي المراهق المتمرد و"الذي يعرف كل شيء"، تجاهلتُ تحذيراتهما وسبحتُ إلى عوامة طافية تبعُد حوالي نصف ميل (800 متر). عندما وصلتُ إلى منتصف الطريق تقريبًا نحو العوامة، بدأتُ أشعر بتقلصات عضلية. بالكاد كنت أستطيع السباحة، لكنني تمكنتُ في النهاية من الوصول إلى العوامة.

تشبثتُ بالعوامة بقوة وحاولتُ أن أرتاح قدر استطاعتي. وعندما شعرتُ بالراحة، حاولتُ السباحة عائدًا إلى الشاطئ. وأثناء السباحة، شعرتُ بتقلصاتٍ عضلية مؤلمةٍ للغاية، لدرجة أنني لم أعد أستطيع السباحة. كان الماء عميقًا ويتجاوز رأسي بكثير. بدأتُ أغرق ببطءٍ إلى قاع البحيرة. أتذكر رؤيتي لأشعة الشمس تتسلل إلى المياه العميقة، وأتذكر الخوف الشديد الذي انتابني لعلمي أنني سأغرق في النهاية. حبستُ أنفاسي لأطول فترةٍ ممكنة حتى بدأتُ أتنفس لا إراديًا. وعندما دخل الماء إلى رئتي، بدأتُ أختنق وأتقيأ. بدا أن هذا استمر إلى الأبد. كانت واحدةً من أكثر التجارب رعبًا وإيلامًا التي مررتُ بها في حياتي.

وفجأةً، انتهى كل الألم والعذاب. ورأيتُ جسدي المادي في قاع البحيرة. بدت على وجهي علامات الألمٍ والضيق. أما جسدي الروحي فلم يشعر بأي ألم، بل شعر فقط بالراحة والسلام. شعرتُ بالحرية والتحرر. استدرتُ فرأيتُ نفقًا طويلًا شفافًا. وفي نهاية النفق، كان هناك نورٌ ساطعٌ وقويٌّ للغاية. شعرتُ وكأنني كنت أنجذب جسديًا إلى النور، كما لو كان يجذبني نحوه. كان النور يشعّ حبًا وسلامًا. تمنيت أن أختبره وأن أكون في حضرته.

أدركت حينها أن جسدي قد مات أو يحتضر. سيطر عليّ الخوف. أدركت أن وقت موتي لم يحن بعد. أردت أن أعيش حياة طويلة ومُرضية، وأن أحظى بكل التجارب والخيارات التي تحملها الحياة. توسلت وصليت أن يمنحني فرصة أخرى للحياة. والشيء التالي الذي أتذكره هو صعودي إلى سطح الماء وأنا ألهث لالتقاط أنفاسي. شعرت بألم شديد وعذاب جسدي مرة أخرى. سبحت ببطء عائدًا وكدت أنهار عندما وصلت إلى الشاطئ. كانت عائلتي مشغولة بأمور أخرى ولم ترني عندما وصلت إلى الشاطئ. عندما وجدت والديّ، قالا إنني بدوت منهكًا ومتعبًا للغاية. كل ما أخبرتهما به هو أنني سبحت لمسافة بعيدة جدًا وعانيت من بعض التقلصات، لكنني عدت سالمًا.

لم أشارك هذه التجربة مع أحدٍ لأكثر من أربع سنوات تقريبًا. كنتُ أعلمُ بما حدث وآمنتُ به، لكنني كنتُ حذرًا من مشاركتها ظنًّا مني أن أحد لن يصدقني. لقد كان لهذه التجربة التي اقتربت فيها من الموت أثرٌ بالغٌ عليّ. أصبحتُ أكثر روحانيةً بكثير، وشعرتُ برغبةٍ في خدمة البشرية. كما أصبحت أعلم أن هناك حياة بعد الموت، وبأن هناك إله وقوةً عليا.

لقد منحتني التجربة أساسًا روحيًا، وكانت مصدر قوةٍ ساعدني على تجاوز محن الحياة ومصاعبها.

معلومات أساسية:

الجنس: ذكر.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: أغسطس 1977.

عناصر تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟ نعم. تعرضت لحادث.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مشاعر مختلطة.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟لقد غادرت جسدي بوضوح وكنت موجودًا خارجه.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد.

في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ لقد كان حادث غرق عرضي. عندما غادرت روحي جسدي، بدا كل شيء أكثر واقعية وكثافة.

هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.

هل بدا أن الوقت كان يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء كان يحدث في لحظة واحدة أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا، كل شيء بدا أكثر إشراقًا ووضوحًا.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. لا، لا أتذكر حقًا سماع أي شيء. لقد كانت تجربة بصرية مرئية في المقام الأول.

هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم تأكيد حدوث تلك الأمور.

هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟نعم، كان نفقًا شفافًا وطويلًا.

هل قابلت أو أصبحت مدركًا لوجود أي كائنات متوفاة (أو على قيد الحياة)؟لا.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟نور واضح من أصل روحاني أو من أصل غير دنيوي.

هل رأيت نورًا غريبًا؟نعم. كان النور فينهايةالنفقوبداأنه كانيسحبنيجسديًانحوه.

هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غير أرضي؟ لا.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ السلام والحب والفرح والقلق والأمل والخوف.

هل كان لديك شعور بالبهجة؟شعرت بفرح لا يُصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.

هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.

هل وصلت إلى حد فاصل أو نقطة لا عودة؟ لا.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ محافظ / أصولي. كنيسةقديس الأيام الأخيرة (المورمون).

هل تغيرت ممارساتك الدينية بعد مرورك بتجربتك؟ نعم، رغم أنني غيّرت معتقداتي الدينية ومذهبي، إلا أن التجربة أبقتني على ثباتي الروحي.

ما هو دينك الآن؟ معتدل. مسيحي (مشيخي).

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم، رغم أنني غيّرت معتقداتي الدينية ومذهبي، إلا أن التجربة أبقتني على ثباتي الروحي.

هل رأيت أرواحًا لشخصيات متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ لا.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لا.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم، كان الأمر كذلك في البداية. لم أشاركها مع أحد إلا بعد حوالي أربع سنوات.

هل لديك أي قدرات نفسية غير عادية أو أي مواهب خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ لا.

هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ كان النور قويًا ومليئًا بالحب والسلام. تمنيت أن أختبره وأكون في حضرته.

هل سبق وأن شاركت قصة هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم، استغرق الأمر أربع سنوات قبل أن أخبر أحدًا. كنت خائفًا ألا يصدقني أحد. عندما شاركت التجربة أخيرًا مع الآخرين، كانوا متقبلين ومصدقين.

هل كان لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل مرورك بتجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة من حدوثها (أيام إلى أسابيع)؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل استطاع أي شيء أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.