تجربة روبرت ب، في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة:

بدأت تجربتي في صباح يوم الأحد الممطر يوم ٣١ مارس ١٩٥٧. أثناء محاولتي رفع عدد من قطع الألمنيوم في الهواء لصنع هوائي قصير الموجة، كنت متصلًا مع أعلى خط بقوة ٨٢٠٠ فولت. تحرر أخي من الصدمة قبلي، لكنه كان لا يزال يعاني من حروق في يديه. صمدت طوال المدة وجئت لأراقب جسدي المنهار لأجد أنه لا يزال ممسكًا بالعمود. استطعت أن أشم رائحة لحمي المحترق ممزوجة برائحة الأوزون والبخار والمنبعثتين من ذلك الجسد على الأرض والذي كنت أفقد الاهتمام به سريعًا. لقد كنت ممسكًا بذلك العمود حتى احترق جسدي تمامًا بخط الطاقة السميك.

لقد عانيت من الألم بشكل أساسي، وشعرت بجلدي لا يزال حيًّا، وعلى النقيض عشت هدوءًا شديدًا وسلامًا، والعديد من عناصر تجربة الاقتراب من الموت الكلاسيكية. ما يسميه الآخرون نفقًا لخصته في العدم الذي يبلغ مع البعض درجة أن تفسره عقولهم على أنه بنية ما. رأيت النور يقترب؛ غلفني النور. كان هناك كيان يهيئني لما أسميه مقابلتي مع كائن أسمى في وقت لاحق في النور. ظهر هذا الكائن أولاً على أنه العذراء مريم. وبمجرد أن طرحت عليه السؤال، "هل أنت حقًّا مريم العذراء؟" أظهر على الفور هويته الحقيقية. كدت أصاب بالشلل من الخوف حتى سألت مرة أخرى، "من فضلك، ما الذي يحدث لي، ما الذي يحدث هنا؟" ومن تلك النقطة، تلاشى كل شيء. تعمل الفكاهة بشكل يتجاوز دورها هنا، حيث تلتقي المشاهد والصور جنبًا إلى جنب لإنتاج موسيقى مادية. ليس هناك وقت. الوقت مفهوم بشري ضيق الأفق موجود في الفيزياء المبتورة. لمشاهدة كل شيء، ترى "الموسيقى المادية".

رأيت أمي تصرخ فوق جثتي وأبي عبر المدينة في نفس الوقت. كنت ميتًا تمامًا ولا شيء مني حيًّا. ما أريد أن أؤكد عليه، إذا لم تكن مشاركًا نشطًا في هذا الحدث، فسوف تنزل بخفة، مقتنعًا بأنك رأيت الله أو ملاكًا أو أحد أفراد العائلة المتوفيين. وهذا لطيف بما فيه الكفاية في حد ذاته. إن متعة رحيلك بشكل أبدي تختلف تمامًا عن تأثير تجربة المقابلة الكاملة والتبادل والتي يجب أن تنخرط فيها. أنت تدفع ثمنًا باهظًا. لا يمر علي يوم واحد لا أفكر فيه في قراري بالعودة لأمي. لا يمر يوم لا أشعر فيه بالحزن والشوق للعودة إلى المنزل مرة أخرى.

توجد أجزاء مستحيلة فيزيائيًّا تحيط بقصتي. وفقًا للأطباء المعالجين، من المستحيل أن ينفجر حذائي مبتعدًا مسافة ستين قدمًا من جسدي كما أن من المستحيل أن أخرج بمجرد ندوب دائرية من صدمة بقوة ٨٢٠٠ فولت. والأكثر إثارة للاهتمام كان رواية شاهد عيان أنه أثناء صعقي بالكهرباء كنت محاطًا بضوء أزرق لم ينته بالهوائي في القطب ولكنه امتد إلى ما بعده، وصولًا إلى السحب المنخفضة التي كانت تمر في ذلك الوقت. إن بحثت في ملفات الجرائد المحلية ليوم ٣١ مارس ١٩٥٧ ستجد قصة شقيقين يضعان هوائيًّا، وقصة صعقي بالكهرباء، وانقطاعًا غريبًا للتيار الكهربائي واسع الانتشار في جميع أنحاء المدينة صباح يوم الأحد.

معلومات أساسية:

الجنس: ذكر.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ٣١ مارس ١٩٥٧.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم، حادث. صعقت بالكهرباء بواسطة الخطوط عالية الطاقة التي تذهب إلى المحول قبل التخفيض. لقد صعقت بالكهرباء واحترق لحم قدمي بالكامل. كانت هناك ستة ثقوب في عظام ساقي، وخرج الدم من العينين والأنف والأذنين. انضغط الدم في شرايين صدري. وحتى يومنا هذا، ما زلت أعاني من ثقوب دائرية على ساقي. في ذلك الوقت، تم كي الثقوب بالحرارة وكان بإمكانك رؤية العظام. وفي وقت لاحق تم عرض وثائق من قبل "الخبراء" تفيد بأن هذه الثقوب لا يمكن أن تكون ناتجة عن الكهرباء. يقولون أيضًا إنه لا يمكن أن تنفجر الأحذية على بعد ستين قدمًا من الشخص.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ رائعة.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح ووجدت خارجه.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. تخيل: مطار دولوث، منتصف الشتاء مع رياح شمالية هائجة، درجات الحرارة تحت الصفر بخمس وعشرين درجة والرياح تهب. تخيل وجود جثة على غصن عرعر وفي شرنقة الموت تقريبًا مغلفة بكفن هامد بلا حراك يتشبث بأحد أطرافها. هذا هو الوجود البشري. هذا المخلوق الميت الذي لا حياة فيه هو "وعي وانتباه كل يوم الطبيعي" مقارنة بتجربة الاقتراب من الموت.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ بينما مت بالتأكيد على الأرض، كان الدخان الناجم عن ضغط الكهرباء لا يزال يتصاعد في جميع أنحاء جسدي، ولكن في مكان آخر كنت منخرطًا في علاقة مع الكائن الأسمى، وفي المقابلة والتواصل، ثم الخيار الرهيب للبقاء أو العودة. وعندما رأيت أمي تبكي وتدعي اخترت أن أعود لها. كان أعلى مستوى من الوعي قبل اختتام ذلك التبادل والاستعداد للعودة.

هل تسارعت أفكارك؟ سريعة بشكل لا يصدق.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. إن السؤال ٢٥ مستحيل بالنسبة لتجربة الاقتراب من الموت. هذا العالم الذي نعيش فيه هو غير الطبيعي، هو القريب من الموت، المظلم والمتغير. أما حيث كنت فهو الوعي المشرق، غير المتغير، غير المنقطع والحر. الفيزياء الكاملة. هنا توجد تخمينات متعلمة وأخطاء متداخلة. لذا لا، لا "يبدو أن ذلك العالم يتداخل مع عالمنا هذا" ولكن بالتأكيد يتنفس ويملأ كل المكان والزمان والفيزياء. وليس فقط ذلك الشق الصغير للتصورات المحلية هنا.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. نعم. عندما تراقب سيدة جميلة ذاهبة إلى سيارتها، فأنت لا تنظر من خلال لوح زجاجي للمكتب ولكنك تعيش من خلال اثني عشر بُعدًا متميزًا كما لو كنت تراقب عالمين على كل جانب من زجاج المكتب. إن إدراك دور هذه الأبعاد سيُظهر يومًا ما كيف نعيش حاليًّا في عالم من الأخطاء المتداخلة التي تم إنشاؤها.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. نعم. لا يوجد شيء اسمه السمع. إن الكلام وظيفة متراكبة والسمع وظيفة بشرية بحتة. لا معنى لهما.

هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من الحقائق.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ غير مؤكَّد. كما ذكرت سابقًا، توصلت إلى الاعتقاد بأن العقل لا يمكنه تحمل العدم إلى تلك الدرجة، فيفسره على أنه بنية ما أو تركيب، وبالتالي نفق. أظن أنك إذا سألت أصحاب تجربة الاقتراب من الموت، هل كان ذلك نفقًا أم عدمًا بالغًا درجة يمكنك لمسه فيها - سيذهبون إلى الخيار الأخير. لا، ما من نفق ولكن أعظم عدم سيعرفه العقل على الإطلاق.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. مرة أخرى، كان اللقاء الأول مع ما كنت متأكدًا من أنه مريم العذراء بناءً على تربيتي الكاثوليكية. كان الجزء الأكثر رعبًا في تجربة الاقتراب من الموت هو اللحظات التي أخذت فيها زمام المبادرة وطرح الأسئلة. لقد تطلب الأمر الكثير من تجاوز الخوف حتى أكون جريئًا جدًّا ولكني سألت، "هل أنت حقًّا الأم مريم؟" وعلى الفور رأيت ما شعرت أنه يحدث هنا. إذ بدا فجأة أن كل جزيء في وجودي يقفز بفرح على المعرفة والفهم الجديدين. لا، لم تكن العذراء مريم. أنت تقترب من المنزل. حيث تتلاشى الحاجة إلى أن يكون ذلك هو الأم مريم.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. بدأ في شكل نقطة صغيرة. لم يكن لدي أي نقطة مرجعية حول ما إذا كان يقترب مني أو إذا كنت أتجه نحوه. لقد أحاط بي. إنه نور زاه ورائع يفوق أي وصف. زاه للغاية، يشبة العودة إلى المنزل تمامًا وتجربة الحب الكامل. لا يمكن لأي إنسان غير مستعد أن يواجهه ويعيش. إن كنت غير مستعد، فستموت دون سؤال.

هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ ذلك الصبي الذي يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا والموجود تحتي على الأرض ليس له أهمية أكبر من أهمية السياج أو الحجارة المجاورة. في تلك المرحلة، من الواضح أن شيئًا رائعًا يقترب ويستبق أي قيم زمنية.

هل كان لديك شعور بالفرح؟ فرح لا يصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت أني متحد مع الكون أو فرد منه.

هل فجأة بدا لك أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي، دون تحكم مني. كما هو الحال مع رؤيتي الأولية للسيدة العذراء، لديَّ اعتقاد بأن الرؤى المماثلة للملائكة أو أفراد العائلة الراحلين هي عوازل ضد حقيقة ما يختبره العقل. اعتمادًا على البلد أو المنطقة، يمكن التنبؤ بهذه المحطات. ومعظمهم يقبلونها دون سؤال.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم. دقيقة.

هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ لا.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ محافظ/أصولي. فتى كاثوليكي متدين.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ نعم. بشكل عميق. في يوم الأحد الذي تعرضت فيه للصعق بالكهرباء، كنت فتى كاثوليكيًّا متدينًا يتطلع إلى خدمة القداس. ومباشرة بعد الحادث الذي أصابني وتجربة الاقتراب من الموت، شعرت بالعار العميق من حقيقة أن الإنسان يمكنه أن يكون متعجرفًا جدًّا لدرجة أن يقوم بتأليف الدين. كنت حزينًا جدًّا وأشعر بالسخف.

ما هو دينك الآن؟ معتدل. من الحادث فصاعدًا، صرت روحانيًّا وغير قادر على رؤية قيمة في العادات أو العقائد الدينية. لا معنى لها تمامًا بالنسبة إلى تجربة تجربة الاقتراب من الموت. أنا الآن أكثر اعتدالًا.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. بشكل عميق. في يوم الأحد الذي تعرضت فيه للصعق بالكهرباء، كنت فتى كاثوليكيًّا متدينًا يتطلع إلى خدمة القداس. ومباشرة بعد الحادث الذي أصابني وتجربة الاقتراب من الموت، شعرت بالعار العميق من حقيقة أن الإنسان يمكنه أن يكون متعجرفًا جدًّا لدرجة أن يقوم بتأليف الدين. كنت حزينًا جدًّا وأشعر بالسخف.

هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟ نعم. السؤال ٢٧. مرة أخرى، لا "يبدو منطقيًّا". لا يوجد وقت يمر. يحدث كل شيء جنبًا إلى جنب. السؤال ٢٨. عند التحويل داخل المقابلة لا توجد مكتبة أو قاعدة بيانات للاحتفاظ بها. لا توجد مفردات أو مراجع لذلك. إنها تقع أسفل كل لحظة واعية.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لا. لكن الفهم الأساسي لطبيعة الأشياء مثل فهم الدين والعلم له نفس النسب، نعم لكن العلاقات الشخصية هي ما تغير، قليلون هم من يعرفون تجربة اقترابي من الموت.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ نعم. مشاهد وأشياء متبادلة في الفيزياء المعروفة، لا أجد مفردات لوصفها.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ نعم. القدرة على التركيز على الجوهر على المستوى الجزيئي والفرعي. حدث هذا في أوقات وسنوات مختلفة بعد الصعق الكهربائي وبدون أي مجموعة معروفة من المعايير.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ المقابلة والتواصل المتبادل، بلا مفردات. ليس لدي حتى نقطة انطلاق لهذا الحدث المجيد. كان الألم الأكبر جسديًّا عندما سحبوا ما تبقى من جواربي. وأثناء انتظار سيارة الإسعاف. كنت على أريكة أحد الجيران وركضت سيدة قائلة، اخلع حذائه وجواربه. كان حذائي قد تفجر سلفًا. مدت يدها تحت البطانية وسحبت قدمي من أسفل، وعندما رأت اللحم المحترق، تقيأت. لم يسمح لي لساني بالصراخ أو التحدث لكنني علمت أنني عدت.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. مرت خمسة وعشرون عامًا قبل أن أشارك تجربتي. كان الاستثناء الوحيد هو طلبي من أمي أن تصف موقعها وأفعالها أثناء صعقي بالكهرباء. وقد وصفت بالضبط ما رأيته أثناء النزول وعلى ما يبدو كنت فاقدًا للوعي على الأرض على بعد عدة أمتار من المنزل. إن حفنة صغيرة جدًّا (تعد على أصابع اليد) هم من شاركت معهم معظم التفاصيل وقد تأثروا كثيرًا.

هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا. كنت في سن الثالثة عشرة، كنت في المدرسة، أخدم القداس وألاحق الفتيات، ولدي مؤشرات مبدئية في مجال موسيقى الروك أند رول.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا. لا شيء اقترب منها حتى.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته لتجربتك؟ لقد تعلمت أن عددًا قليلاً جدًّا من أصحاب تجارب الاقتراب من الموت كان لديهم القوة والشجاعة ليكونوا نشيطين أثناء التجربة - ليسألوا وليتم اقتيادهم إلى تجربة التواصل المتبادل نتيجة لهذه القوة. إن ٩٩,٩% مما نتبعه هنا ليس له قيمة أو معنى إنساني. وهو أيضًا جوهر لمعظم فرحتي.

هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ أود أن أطرح بعض الأسئلة التي تتناول ذكريات الذهاب مقابل الفقد الكامل لذكريات العودة أو جانب العودة في تجربة الاقتراب من الموت. وأيضًا بعض الأسئلة التي تكشف عن كيفية إدراك تجربة الاقتراب من الموت للأدوار المزدوجة والمكملة للدين والعلم (وجهان لشيء واحد). كما يمكنكم الدعوة لمناقشة تلك المسائل ودور الأشياء دون الذرية. ومع ذلك، هذا استبيان جيد جدًّا كما هو. شكرًا لكم!