تجربة نيفي ج، في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة:

كان ذلك في عيد ميلادي فقد سمح لي والداي بحفل صغير. وكانت إحدى صديقاتي ترافقني في تلك الليلة. خرج والداي لتناول العشاء وقررت أنني مراهقة وأردت تجربة شرب الكحول مثلما فعل والدي. فملأت كوبًا طويلًا مع مشروب روحي وأمسكت بأنفي واستهلكته بالكامل. ما يعادل خمسة عشر جرعة على الأقل من الكحول.

وسرعان ما أصبحت مشوشة ثم فقدت الوعي. فوضعتني أختي وصديقتي في سريري وعندما عاد والداي إلى المنزل وذهبا لتفقدي لاحظت والدتي أنني لن أستيقظ. وعند هذه النقطة، قالوا لي إنهم حاولوا أن يأخذوني إلى السيارة. وكان والدي غاضبًا للغاية، ولم يكن يساعدني وكنت في هذا الوقت ثقيلة الوزن. وهذه هي النقطة التي أتذكر فيها أنني خرجت من جسدي وطفوت في وسط الهواء فوق جسدي، الذي كان يرقد في أرضية غرفة الطعام. لقد تركت جسدي. ولم أعد أشعر بالسكر. كنت واعية تمامًا ويمكنني رؤية كل شيء دفعة واحدة. فأدركت أنني كنت ميتة تقريبًا وأصبحت مستاءة للغاية وبدأت في البكاء من أجل يسوع لمساعدتي.

وفي هذه اللحظة، كنت على دراية بنور يلفني. كنت النور وكان النور أنا. كان هناك كائن آخر معي. أخبرني هذا الكائن أنني سأموت ويجب أن أترك هذا الجسد إلى الأبد. أتذكر أنني تجادلت مع هذا الكائن موضحة له أنني لم أرغب في ذلك لأنه كان من الصعب جدًّا حدوث ذلك في سنوات الطفولة فلم أكن أرغب في ذلك. فأشار الكائن إلى أن جسدي قد تضرر بشدة ولن أستطيع العودة. فأصبحت مصرة جدًّا في هذه المرحلة على أن الله كان قويًّا جدًّا ويمكنه إصلاح الجسد. وفي مرحلة ما، تم اتخاذ القرار للسماح لي بدخول جسدي مرة أخرى بناءً على إيماني أو إرادتي، أيًّا كان ما قد يسميه المرء.

كانت المرحلة التالية أشبه بالتقييم. فقد تمت إعادتي إلى الماضي، بدءًا من ولادتي وراجعنا ما حدث بالفعل. ثم عرضت عليّ نظرة عامة على النقاط الرئيسية في حياتي التي ستأتي. واحدة من هذه التجارب الرئيسية هي أنني سوف أنجب طفلاً في سن مبكرة جدًّا، وسوف يكون صبيًّا. وأكد لي أنه من هذه النقطة فصاعدًا، سأفعل كل شيء في وقت أبكر من معظمهم، بما في ذلك أختي الكبرى. فسوف أتزوج أولاً، وأنجب الأطفال أولاً وأتحمل بشكل عام مسؤولية أكثر من أخواتي وغيرهم من الأصدقاء وأفراد الأسرة. وقيل لي إنني سأترك كنيستي قريبًا وسأقضي فترة قصيرة من التمرد وتجريب المخدرات ولكن هذا سينتهي قريبًا إلى حد ما وسأبدأ في التعافي منه. قيل لي إنني سأصبح كاتبة وأن كلماتي ستلمس الكثير من الناس. وتم إرشادي لكتابة كتاب في الأربعين من العمر تقريبًا، وبعد أن أكمل خطط حياتي، سأموت في النهاية قبل شقيقي.

وفجأة ... فتحت عيني وكنت في سرير المستشفى في وحدة العناية المركزة. كان الواعظ من كنيستي يصلي من أجلي. لقد فكرت فعلاً في هذه المرحلة بأنني توفيت عندما رأيته هناك مع والدتي التي كانت تبكي. ثم استيقظت تدريجيًّا وسألت ماذا حدث؟ فقالت والدتي إنني كنت في غيبوبة لمدة ثلاثة أيام، وقد كدت أموت.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ١٥ أغسطس، ١٩٧٣.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم، حادث. الموت السريري (توقف التنفس أو وظائف القلب أو وظائف المخ) لقد تناولت جرعة زائدة عرضية.

كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟ مختلط.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ نعم. لقد تركت جسدي بوضوح ووجدت خارجه.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك العادي اليومي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كان الأمر مختلفًا بمعنى أنني بدوت أفهم بشكل أوضح عملية الحياة والموت، فلم يعد ذلك لغزًا. أدرك الآن أننا نشارك بنشاط في مصيرنا من خلال الخيارات التي نتخذها في كل لحظة مهما كانت دقيقة. فنحن لسنا مجرد دمى طينية تتسلي بها الآلهة. أود أن أقول أن وعيي كان مختلفًا خلال التجربة من حيث أنني شعرت بالخفة، وتمكنت من الرؤية كذلك، إذا لم يكن أفضل وكان التواصل فوريًّا أو خالدًا، فمن الصعب وصفه، لكنه بالتأكيد لا يتضمن موجات صوتية أو أحاسيسًا جسدية. لقد كانت تجربة عاطفية للغاية، وأكثر حدة من أي حدث آخر في حياتي. كنت أعلم أني قد فقدت أعصابي ولا يمكنني أن أسمح لنفسي بالفشل من خلال الاستسلام لموت مبكر في طفولتي في هذه الحياة.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ بمجرد أن طفوت من جسدي.

هل تسارعت أفكارك؟ كلا.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. كان الأمر كما لو كان كل شيء في مكان واحد. ويبدو أن كل ما كنا نناقشه يظهر على الفور.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ أكثر حيوية من المعتاد.

يرجى مقارنة رؤيتك خلال التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. بدا أن كل شيء كان في ضباب خفيف. وفي بعض النقاط خلال تقييمي كان الأمر أشبه بمشاهدة فيلم.

يرجى مقارنة سمعك خلال التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. كما ذكرت سابقًا، كان من الواضح أن ما نقرر أنه "صوت" يتم تسجيله وفهمه على الفور. اقتصرت "الأصوات" على التواصل مع الكائن الذي كان يساعدني. وبعبارة أخرى، لم أتمكن من سماع أسرتي وما كان يحدث في جسدي في ذلك الوقت. كان يمكنني فقط التواصل مع النور.

هل بدا لك أنك كنت على دراية بأمور تجري في أماكن أخرى؟ كلا.

هل دخلت نفقًا؟ لا.

هل رأيت أي كائنات في تجربتك؟ كلا.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم، لم أكن أعرفه. شعرت وكأنه حضور ذكر، فقد صرخت من أجل يسوع، لكن الكائن لم يقدم نفسه أو يعطيني اسمًا. شعرت وكأننا نعرف بعضنا البعض بالرغم من ذلك، مثل ذلك الشعور عندما ترى شخصًا ما وأنت تعرفه ولكن لا يمكنك التذكر من أين.

هل رأيت أو شعرت أنك محاطة بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل صوفي أو أصل دنيوي آخر.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. كما ذكرت سابقًا، كنت النور، وكان النور معي ويمكنني إدراكه بصريًّا وشعرت أيضًا بأنني جزء لا يتجزأ منه؛ كأن تتحول عدة كائنات إلى بخار وتختلط معًا.

هل بدا لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ صوفي بشكل واضح أو عالم غير مكتشف.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ كانت المشاعر الأولى عندما نظرت إلى الأسفل ورأيت جسدي وأدركت أنني ميتة. حيث انزعجت جدًّا وبكيت هستيريًّا. ودعوت يسوع. كنت خائفة لأنني فعلت ذلك من غير قصد مني وشعرت أنني سأعاقب بطريقة ما؛ مثلما يحدث عندما يحطم مراهق سيارة ويجب هدمها. فعندما أبلغني الكائن النوراني بأنني سأموت بالفعل، أصبحت متحدية ومشبعة عاطفيًّا بالاعتقاد بأنني أعلم دون أدنى شك أن الله قادر على خلق بشر من تراب وأنني يجب أن أمنح فرصة لأعود وأكمل هذه الحياة التي كنت قد بدأتها.

هل كان لديك شعور بالسلام أو السعادة؟ كلا.

هل كان لديك شعور بالفرح؟ كلا.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ متحدة مع الكون، فرد منه.

هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت إليك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي، دون تحكم مني. لقد تلقيت ملخصًا لما حدث حتى تلك اللحظة من حياتي القصيرة، كنت في الثالثة عشرة فقط. وكانت لدي علاقة رهيبة مع والدي ولكن هذا لم يظهر في المراجعة. في الواقع، لا أتذكر أي سلبية خلال تقييمي. كانت أكثر الذكريات وضوحًا هي لحظة الميلاد الفعلية، والتي بدأت بأضواء ساطعة وضوضاء أذهلتني. شعرت أنني كنت أشاهد فيلمًا وأشارك فيه في نفس الوقت. وتعلمت أيضًا ألا أخش الموت إذا اخترت العيش والمضي قدمًا والعمل على تحقيق الأهداف.

هل عرضت عليك مشاهد من المستقبل؟ من مستقبلي الشخصي، كانت خاصة بالأحداث المستقبلية التي كنت منغمسة فيها مجرد خطة حياتي، وبعبارة أخرى لم تكن هذه الأحداث على مستوى عالمي أو تاريخي ولكن على مستوى شخصي.

هل وصلت حدًّا أو نقطة لا عودة؟ قرار واعٍ بالعودة إلى الحياة.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ المعمدانية الجنوبية المعتدلة.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ نعم كما ذكرت، تركت الكنيسة المعمدانية الجنوبية في شبابي ولم أعد أبدًا. ثم ذهبت في سن إحدى عشرة سنة في رحلة باختياري تتعلق بدراسات دينية لاهوتية ومقارنة. وبعد تجربتي، فهمت أن هناك العديد من المسارات التي تقود إلى نفس الوجهة. لا يوجد طريق واحد صحيح، فكل واحد يشبه وجه الماس الذي بدونه لن يكون الماس النتيجة النهائية.

ما هو دينك الآن؟ دراسات الدين المقارن الليبرالية والفلسفة.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم كما ذكرت، تركت الكنيسة المعمدانية الجنوبية في شبابي ولم أعد أبدًا. ثم ذهبت في سن إحدى عشرة سنة في رحلة باختياري تتعلق بدراسات دينية لاهوتية ومقارنة. وبعد تجربتي، فهمت أن هناك العديد من المسارات التي تقود إلى نفس الوجهة. لا يوجد طريق واحد صحيح، فكل واحد يشبه وجه الماس الذي بدونه لن يكون الماس النتيجة النهائية.

هل بدا لك أنك قد قابلت كائنًا روحانيًّا أو حضورًا أو سمعت صوتًا غير معروف؟ كائن محدد، أو صوت واضح من أصل صوفي أو أصل دنيوي آخر.

هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لا هذا ولا ذاك.

فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة خاصة أو معلومات عن غرضك؟ نعم، لقد فهمت أن عملية الوفاة، ونسبة لعدم وجود مصطلح أفضل، عادية. هذا الموت هو ببساطة عتبة لموكب الحياة الذي لا ينتهي أبدًا ولنتعلم كيف نحب بعضنا بعضًا بينما نهرب في نفس الوقت من الفخاخ والمزالق الخاصة بمكياجنا الهش. لقد تم تشجيعنا جميعًا على النهوض بعد السقوط، وعلى استعادة قوتنا والمضي قدمًا إلى المصير الذي أنشأناه.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ غير مؤكد، إنه من الصعب تحديد المسارات التي كنت سأقطعها (أو لم أقطعها) لو لم أكن قد مررت بهذه التجربة وكيف كان من الممكن أن تغير علاقاتي الشخصية. أنا أتحدث عن مواضيع معينة قد يتساءل الآخرون عنها. فمن الصعب إخبار الآخرين فقط كيف يعرف المرء باقتناع مطلق بعض الأشياء دون الدخول في كيفية تلقيك لهذه المعلومات. وغالبًا ما أفضل عدم التحدث عن هذه التجربة وغيرها من التجارب التي تلتها لأنني أشعر أنها تتحدى أنظمة معتقدات العديد من الناس.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ نعم، وصف طريقة التواصل وتبادل المعلومات مع الكائنات الأخرى الموجودة معي.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ نعم، لقد مررت بالعديد من التجارب المسبقة. أنا حاليًّا قادرة على عرض المواقع عن بعد. وقادرة على سماع نطاقات لا يستطيع معظم الناس سماعها. ويمكنني قراءة الناس بشكل جيد للغاية. كما يمكنني النظر إلى صورة وتحديد ما إذا كان الشخص حيًّا أم لا. لقد خضعت للعديد من التجارب الخارقة منذ تجربة الاقتراب من الموت.

هل هنالك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو هامة بالنسبة لك؟ الجزء الأكثر أهمية من التجربة هو المعرفة المباشرة بأننا سنعيش بعد الموت وتلك الكائنات التي تساعدنا موجودة في جميع الأوقات.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم، لم أخبر أحدًا عن التجربة لسنوات عديدة. وعندما أخبرت عائلتي، سخرت أخواتي على وجه الخصوص ولم يصدقنني. أما والدتي فتصدقني لأنني تمكنت من وصف المشهد الذي كنت أرقد فيه في غرفة الطعام عندما كنت فاقدة الوعي تمامًا وشارفت على الموت في ذلك الوقت.

هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقع تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد، كنت طفلة لذا شعرت بالحيرة. وبدأت أتحدى نظام المعتقدات الذي كنا نتعلمه في كنيستي. وصل الأمر إلى ذروته بعد ظهر أحد الأيام خلال اجتماع مجموعة الشباب في كنيستي. فقد كانت رئيسة مجموعتنا، وهي امرأة مسنة في الكنيسة، تشرح للعديد من الأطفال من سن السابعة إلى المراهقين أن جميع الصينيين سيذهبون إلى الجحيم لأنهم لا يعرفون يسوع المسيح. فتحديتها وقلت أن هذا ليس صحيحًا. فانزعجت مني ورفضت الإجابة على أسئلتي المحددة. لقد ضايقتها بالسؤال عما حدث لجميع النفوس التي ولدت قبل يسوع في ذلك الوقت. ثم شرحت لها أنني مجرد إنسان ولن أرسل أبدًا أي شخص إلى الجحيم لأنه لم يصادف أنهم قد عاشوا في منطقة تمارس المسيحية. وأخبرتها أيضًا أنني استنتجت أن الله لديه تعاطف أكثر بكثير من طفلة مثلي، لذلك لم يكن من المنطقي ما كانت تخبرنا به. فأصبحت غاضبة وأمرتني بمغادرة الكنيسة والعودة إلى المنزل. ولم أعد أبدًا إلى الكنيسة التي كنت أذهب إليها منذ أن كنت في الثانية من عمري. أساسًا لأنني فهمت في أعمق مستوى أن ما كانوا يعلمونه للأطفال كان بعيدًا عن الحقيقة.

ما رأيك في واقع تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد، لقد أدركت أنه لا يمكن إثبات أو دحض أي شيء عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الأشياء. فكل شخص يشكل رأيه أو نظام معتقده من خلال التجربة المباشرة أو من خلال القراءة عن الآخرين الذين لديهم هذه التجارب. فإذا حكمنا من خلال عدد لا يحصى من الأشخاص الذين تقدموا وأخبروا عن تجربة الاقتراب من الموت الخاصة بهم، سيظهر نمط لا يمكن إنكاره. إن تقرير ما يعنيه هذا الدليل التجريبي في الواقع هو قرار شخصي للغاية ومتروك لكل فرد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تودين إضافته لتجربتك؟ أوصي بشدة أن يقرأ أي شخص هذا "لا تحاول ذلك في المنزل أبدًا" لتحفيز التجربة. فكل الحقيقة تأتي في وقتها الخاص.

هل هنالك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ يمكنكم أن تطلبوا من صاحب التجربة وصف عملية مغادرة ودخول جسده بالتفصيل. أعتقد أن هذا سيكون موضوعًا مثيرًا للاهتمام.