تجربة نانسي ك، في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة 5022:

كنا حوالي ست فتيات نتناوب في الشهيق والزفير عشر مرات ثم تأتي إحدانا من الخلف وتضغط بشدة حول صدورنا.

إن الشيء التالي الذي أتذكره هو الطفو في زاوية السقف بارتفاع ١٥ - ٢٠ قدمًا على الأقل. وتحتي توجد حلقة من الطالبات حول جسدي. أدركت تمامًا مكاني، لكنني لم أشعر بالقلق أو الخوف. كنت عائمة فقط. لا أتذكر الكلام على وجه التحديد لكنني أعلم أنه كان متواصلًا. ولا أدري كم من الوقت كنت هناك، لكن الأمر استغرق أكثر من دقيقة أو دقيقتين. يبدو أن التجربة استمرت لفترة طويلة. لم أتجاوز السقف أبدًا، بدا أن شيئًا ما كان يمسك بي عند هذا المستوى. وكنت أعوم.

وبعد ذلك، استيقظت على الأرض ثم لا شيء. أفترض أنه لم يعد أحد منا يعتقد أن الأمر كان ممتعًا بعد الآن، وواصلنا جميعًا في عملنا دون كلمة أو نقاش حول ما حدث. أعتقد أنه بما أنني كنت طفلة، فقد كنت مقهورة جدًّا لدرجة أنني أخفيت الأمر تمامًا، لكنني لم أنس التجربة أبدًا. ظل هذا أكبر سر لي حتى وقت قريب. وهذا هو الصدق في الإيمان بالله. عندما يعلق الآخرون على ما يحدث لنا بعد الموت، أشعر بالأمان في معرفة أن "الأمر لا ينتهي بالموت".

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ١٩٦٦.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ غير مؤكَّد. لعبة الاختناق في المدرسة. لقد توقفت عن التنفس في حمام الفتياة.

كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟ مختلط.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح ووجدت خارجه.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ وعي وانتباه عاديان.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ أفترض طوال الوقت.

هل تسارعت أفكارك؟ سريعة بشكل لا يصدق.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. كان الفضاء مختلفًا لأسباب واضحة. كنت أعوم. والوقت لم يكن واضحًا بالنسبة لي. لا أعرف كم من الوقت مت. أقول ذلك بكل صراحة.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. غير مؤكَّد. بالتأكيد كانت لدي زاوية رؤية مختلفة عن المعتاد.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. لا.

هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من الحقائق.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ لا.

هل رأيت، أو شعرت أنك محاطة بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ غير مؤكَّد. بدا رماديًّا داكنًا عدا دائرة الناس المحيطة بجسدي. فقد بدت مضيئة.

هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ لا.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ لا أتذكر أنني شعرت بأي شيء. كنت متحمسة للغاية ولكنني بالتأكيد لم أكن خائفة أيضًا.

هل كان لديك شعور بالفرح؟ فرح لا يصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بأني متحدة مع الكون أو فرد منه.

هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي، دون تحكم مني.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.

هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ نعم. كان السقف حدًّا.

الله، الروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة. معمدانية.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ نعم. لكن فقط بعد أن نضجت وبدأت أعتنق ما حدث لي.

ما هو دينك الآن؟ معتدلة. غير طائفية.

تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ ‏ ‏نعم. لكن فقط بعد أن نضجت وبدأت أعتنق ما حدث لي.

هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟ لا.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لا. لم أخبر أحدًا.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ نعم. لم أخبر أحدًا إلا قبل حوالي ٥ سنوات. اعتقدت أن الناس سيعتقدون أنني مجنونة.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ لا.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ علمت أنني مت ونجوت أو عدت.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. شاركتها مع أعز صديقة لي منذ ٤٠ عامًا بعد أن بدأنا في التساؤل عن الحياة بعد الموت. قبلت القصة وعرفت أنها الحقيقة لأننا كنا نعرف أحلك أسرار بعضنا البعض لسنوات عديدة. لقد كانت بالتأكيد شيئًا احتفظت به لنفسي حتى ذلك الحين. وبعد أن أخبرتها، أخبرت ابنتي وأخواتي في محادثة حول تجارب الاقتراب من الموت.

هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.


وصف التجربة 20582:

كنت في الثانية عشرة من عمري فقط وكنت في حفلة نوم. وعندما فقدت الوعي، خرجت روحي من جسدي وذهبت إلى مكان ما. كان ذلك منزلي. على الرغم من أنني لا أستطيع وصفه حقًّا. كان أشبه بمكان للأفكار. لم يكن هناك منظر طبيعي أو ألوان. كنت موجودة فقط وكان هناك كائنات أخرى أيضًا. لم يكن لدينا أجساد أيضًا، مجرد عقول. فكر جميعهم في أنه من الغريب جدًّا أن أكون هناك، بدا الأمر كما لو أن شخصيتي كانت تحاول الخروج من تجربة الحياة هذه قبل أن يحين الوقت. ما من شيء بداخلي يريد العودة إلى هذه الحياة. أعلم أن هذا قد يبدو غرورًا لكنني كنت أفكر في أن هذه الحياة أحقر من أن أعود إليها. بدا لي أنني كنت ألعب نوعًا من ألعاب رياض الأطفال في حين كنت أكثر ذكاءً من ذلك بكثير.

بينما كنت هناك كنت أعرف كل شيء، وحصلت على كل المعرفة. لم أحضرها معي رغم ذلك. ربما ما يعادل صفحة من كتاب أو مجرد بضعة أسطر. لقد عدت بيقين أنه لا يوجد أحد أفضل من الآخر. نحن جميعًا هنا لغرض ما. كان لدي شعور بأنني قررت القيام بهذه الرحلة لكنني لم أدرك مدى صعوبتها وحاولت أن أقول، "كما تعلمون، لقد غيرت رأيي، لا أريد فعل ذلك حقًّا". اعتقد أصدقائي هناك أن هذا غريب للغاية وعرفت أنني سأضطر إلى رؤيته. لقد رأيت حياتي وكيف ستكون وكل ما أتذكره هو الخوف مما كنت سأمر به. لم يكن هناك تعاطف معي من أصدقائي، مجرد ابتهاج.

وعلى أي حال، عندما عدت ودخلت جسدي، تغلبت عليَّ قيود الحياة. كيف أن الرؤية والتذوق والشعور والسمع والشم لم تكن شيئًا مقارنة بحرية أن أكون بلا جسد وكيف شعرت بالسجن. كان الأمر أشبه بإلقاء نفسك في السجن. روحي كانت محاصرة في هذا الجسد الفظيع. كان من الصعب التأقلم في البداية ولم أكن سعيدة بوجودي هنا. كنت أعلم رغم ذلك أنه كان عليَّ أن ألعب هذا الدور، ولكن الآن من خلال تجارب أخرى، أنا أقدر هذه الحياة. يجب أن أقول إنني لا أعتقد أن شخصًا ما حاول أن يريني شيئًا في ذلك الوقت، بل روحي المتمردة هي التي حاولت التسلل بعيدًا ولكن ليس هناك من يختبئ على الجانب الآخر.

الآن أبلغ من العمر خمسة وخمسين عامًا ولا أعرف كم من الوقت بقي لي هنا، أنا متأكدة من أني أتمنى أن أنجز كل شيء. أعتقد أن هذا الشيء الذي نسميه الحياة هو مدرسة صعبة بشكل خاص وعندما ننتهي منها، سنفتخر بأنفسنا لإنجاز هذه المهمة. أريد أن أقول إنه في الرابع من يوليو عندما تنطلق الألعاب النارية، وتنفجر إحداها وتتسرب مجموعة كاملة من الأضواء البراقة وتسقط على الأرض. هذا ما أنا عليه، إحدى تلك الأضواء الصغيرة. أشعر بالراحة دائمًا عندما أراها، مع العلم أنه في يوم من الأيام سأكون مرة أخرى نقطة ضوء ساطعة كهذه، يتوق قلبي لذلك.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: صيف عام ١٩٦٠.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ غير مؤكَّد. لعبة طفولة سخيفة تجعلك تشعر بالإغماء، لقد فقدت وعيي لبعض الوقت، لفترة كافية لإخافة بقية الأطفال، ربما خمس أو عشر دقائق فقط. عادة ما يفقد الشخص وعيه لمدة دقيقة فقط.

كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟ مختلط.

هل هناك أي أدوية أو مخدرات يمكنها أن تكون قد أثرت على التجربة؟ لا.

هل كانت التجربة تشبه الحلم بأي شكل من الأشكال؟ كنت مجرد ضوء متلألئ.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ كنت يقظة جدًّا، أكثر بكثير من هذا الوجود.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. لم يكن هناك وقت.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. بدا كل شيء طبيعيًّا. لا أتذكر أي ضوضاء. على الرغم من أنني كنت على دراية بابتهاج أصدقائي الشديد.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم. كان كل شيء مألوفًا حيث شعرت أنني في المنزل. لا توجد كلمات أو أي شيء على وجه الأرض يشبه ذلك. لقد كان شيئًا ذهنيًّا. كنا جميعًا أنوارًا ولكننا كنا أيضًا عقولًا وأفكارًا - يصعب شرح ذلك بالكلمات.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. لم أتحدث معهم حقًّا لأنهم كانوا مستمتعين جدًّا بوجودي هناك وقد أزعجني ذلك، على الرغم من أنه أعطاني نظرة ثاقبة حول شخصيتي وكنت أعرف أنهم يحبونني.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. كنت نورًا، نقطة ضوئية صغيرة، شعرت أنه ليس لدي أي عمل على الأرض، لقد كان ذلك بالتأكيد مكانًا غريبًا بالنسبة لي.

هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ كنت حرة! كنت طافية في الهواء، أخيرًا أصبحت حرة!

هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟ كل شيء عن الكون. كنت أعرف كل شيء، أو اعتقدت أنني أعرفه. لم أعد بتلك المعرفة. لا أعتقد أنني أستطيع أن أعيش هذه الحياة إذا احتفظت بهذه المعرفة، ليس بعد ذلك على أي حال.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ كنت في مكان من الأفكار. لذلك فكرت في كل الأشياء التي نعتبرها مهمة على الأرض، لأرى كيف سأشعر بها هناك. لقد بدت جميعها في غاية السخف. في الحقيقة إن الشيء الوحيد المهم هو الحب.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم. لقد رأيت حياتي، ومستقبلي وقد ملأني رعبًا. كما لو كان لديك تلك المهمة الضخمة أمامك ولم يكن لديك طاقة أو رغبة في القيام بها. لم أتذكر ما تم عرضه لي (بالمناسبة، لقد رأيت نفسي)، أتذكر الرهبة فقط.

هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ لا.

الله، الروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة.

ما هو دينك الآن؟ ليبرالية. لكنني أؤمن بالتأكيد بألوهية يسوع وكذلك أؤمن بالتقمص.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. كنت غير سعيدة لفترة من الوقت؛ لم أشعر بأنني أنتمي إلى هنا. ولفترة من الوقت شعرت وكأنني أعاقب.

في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

كانت التجربة مع مرور الوقت: ظلت كما هي.

ما هي التغييرات التي حدثت في حياتك بعد تجربتك؟ لقد كبرت روحيًّا نتيجة لذلك.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ لقد جعلتني نوعًا ما منفصلة عن هذه الحياة. لدي الكثير من الأشخاص الذين أحبهم وأعتقد أن الناس عادة ما يعتبرونني شخصًا سعيدًا ولكني لست منخرطة بشكل كامل هنا، من السهل أن أفكر في ذلك. يميل الناس إلى الاعتقاد بأنني موجودة قليلاً هناك وهو ما حاولت جاهدة ألا أظهره، لأن الجميع يريد حقًّا التأقلم. ومع تقدمي في السن، أدرك أن الأمر ليس بهذه الأهمية. عائلتي تحبني كما أنا وهذا مفيد.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ لا شيء على وجه الأرض يتعلق بها.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ نعم. لطالما كانت لدي قدم واحدة في هذا العالم وأخرى في العالم الآخر.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ الأفضل؟ لطالما شعرت أنني كنت سأكون أكثر سعادة بدون هذه التجربة. الجهل نعمة. لقد أعطتني حقًّا حبًّا للبشرية على الرغم من أنها شكلت ما أنا عليه الآن. لدي طريقة فريدة للنظر إلى الحياة. أحب البشرية لأنني أعرف ما تخلينا عنه من أجل المجيء إلى هنا. لدينا شيء لنتعلمه ومن الواضح أن هذه الحياة هي أفضل مكان لتعلمه.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. ليس تمامًا إلى هذا الحد. يؤمن معظم الناس بهذه الحياة فقط ولا يمكنهم حقًّا فهم حياة أخرى. أتفهم ذلك، لم يكونوا هناك لذا فهم لا يعرفون.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تودين إضافته لتجربتك؟ أعتقد أنني قلت كل شيء. إلا أنني أعلم أيضًا أن الانتحار أمر خاطئ جدًّا. إذ سيتعين علينا أن نبدأ كل شيء من جديد.

هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ إن الاستبيان شامل.