تجربة جيمس إي في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة:

لا أذكر متى عبرت إلى الجانب الآخر، لكنني أعتقد أن ذلك حدث مباشرة بعد الجراحة الاستكشافية التي أجريت لي.

استيقظت وكنت موجود على حافة، حافة لا يزيد عرضها عن بوصة أو بوصتين (2-5 سنتيمتر). شعرت بقدمي كما لو أنني كنت أقف على حافة منحدر، ولم يكن لدي سوى القليل من الأشياء التي تساعدني على الوقوف. شعرت بجدار خلفي، فقمت بالاستناد عليه قدر استطاعتي. كنت في فراغ، أسود بالكامل. ولكن مع ذلك - شعرت بأنه لا نهاية له. لم أر شيئًا سوى اللون الأسود. ومع ذلك، كنت أشعر بوجود أسفل وأعلى، وبوجود حافة وجدار. لم أكن أعرف من أنا، أو كيف وصلت إلى هناك، كل ما كنت أفكر فيه هو "عدم السقوط". قلت لنفسي: "لا تسقط"، وكررتها مرارًا وتكرارًا. كنت أتحرك على طول الجدار، لم يكن لدي أي فكرة إلى أين أذهب؛ كنت فقط لا أريد أن أقع في الظلام. كنت خائفًا، لكنني كنت هادئًا أيضًا.

وبينما كنت اتحرك على طول الجدار، قلت لنفسي: "كيف وصلت إلى هنا؟ من أين أتيت؟" وبينما كنت أتقدم، ظللت أكرر نفس العبارة "لا تسقط"، ثم بدأت الحافة الموجودة أسفل قدمي في الاتساع. وعندها شعرت بقدر أكبر من الأمان، حيث بدا أن الأرض توفر لي المزيد من الاستقرار، رغم أني كنت لا أزال في ذلك الظلام الأبدي. "شعرت" أن الأرض تحتي تمتد. وبمجرد أن شعرت أني أستطيع المشي بشكل طبيعي، حتى شعرت بالأمان، وسألت نفسي: "أين أذهب الآن؟"

وفجأة رأيت من بعيد نجمًا، بقعة صغيرة من النور، وبدأت أسير نحوها. وعندما اقتربت من النور، أصبح أكبر وأكبر، فبدأت في المشي بشكل أسرع وأسرع. عندما أصبح النور أكثر سطوعًا، لاحظت أنه بدأ في إطلاق خطوط. ورأيت الخطوط تصل إلى النور وتخرج من النور في نفس الوقت، بدا الأمر لحظيًا – كانت خطوط النور تمتد حولي في كل مكان، كانت تشبه إلى حد كبير "صورة نقطية" على الكمبيوتر، مجرد خطوط ومربعات تشكل معًا ما يبدو وكأنه منظر طبيعي. وبينما كنت أقترب أكثر، حتى بدأت الأرض تتبدل. ظهر العشب الأخضر والتلال المتموجة، وقبل أن أخطو إلى النور مباشرة، رأيت بطرف عيني أن الأرض بدا وكأنها تمتد إلى ما لا نهاية، تلالاً وعشبًا أخضر.

ثم فجأة أنا في النور. كان نورًا ذهبيًا جميلًا، لقد ذهب الألم الذي عانيته خلال ثلاث سنوات من حياتي، اختفى الضحك والحب، اختفت كل عاطفة كانت لدي في الحياة. لقد كنت ذات واحدة مع كل ما هو موجود أو كل ما سيكون موجود على الإطلاق. عرفت في تلك اللحظة السبب وراء كل الأسباب. لم يكن لدي سؤال. لم أكن بحاجة إلى إجابات. كان كل شيء معروفًا في تلك اللحظة التي دخلت فيها إلى النور. ثم تحدث معي النور، كما لو كنت أتحدث إلى نفسي من خلال أصوات كل شيء موجود أو من الممكن أن يكون موجود أو سيكون موجود. قال لي النور ببساطة: "عليك أن تعود"، وكنت أقول لنفسي إنني يجب أن أعود؛ لكن رغم ذلك – كنت أنا كل شيء، فمن كان يتحدث مع من؟؟؟ هاهاها. لذلك لم أتساءل، كنت أعرف بالفعل لماذا يجب علي العودة، لماذا وجدت الحياة، لماذا يحدث كل شيء.

بعد أن أخبرت نفسي أنني يجب أن أعود، بالفعل رجعت. استيقظت في سريري، وكانت أمي مستلقية بجانبي، وقد مرت خمسة أيام. ووجدت أن السرطان الذي كان يأكلني حيًا، والذي قال الأطباء إنهم لا يستطيعون علاجه، قد شُفي تمامًا. عندما قاموا بفحصي، وجدوا أن جسدي خالٍ تمامًا من السرطان، وأرسلوني إلى المنزل.

معلومات أساسية:

الجنس: ذكر.

تاريخ حدوث تجربة الاقتراب من الموت: 1985 – لست متأكدًا من اليوم والشهر.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟ نعم. المرض. كنت أموت بسبب السرطان، وبعد ثلاث سنوات من العلاج، وضعني الأطباء في غرفة مريحة لأموت. ثم دخلت في غيبوبة بعد عملية جراحية ثانية حاولوا فيها إزالة الأورام من داخلي، لكن السرطان كان قد انتشر في جميع أنحاء جسدي. ودخلت في غيبوبة استمرت خمسة أيام. وخلال هذه الغيبوبة مررت بتجربة الاقتراب من الموت.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ نظرة مختلطة.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لا.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. على النحو الوارد أعلاه.

في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ في اللحظة التي دخلت فيها إلى النور. عرفت عندها كل ما يجب معرفته، وكل إجابة لكل سؤال يمكن طرحه. النور في رأيي الشخصي هو مصدر الحياة كلها؛ إنه الحياة قبل خلق الحياة. والنور نفسه يأتي من مكان آخر.

هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى. بينما كنت اتحرك مستندًا إلى الحائط في الفراغ، شعرت أن الأمر استمر إلى الأبد. وبمجرد دخولي إلى النور، بدا لي أنه لم يدم سوى لحظات قليلة. ورغم فيضان المعرفة والسلام الذي جاء مع النور، إلا أنه بدا أن كل ما تحتاجه هو لحظة واحدة في النور.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. في الظلام وفي النور كان إدراكي 360 درجة. كنت أرى كل ما حولي في جميع الأوقات. لم تكن كرؤية "المنظار المقرب".

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. لم أسمع شيئًا على الإطلاق، كان الأمر كله توارد خواطر. لكن بدون جسد، لا يوجد عقل يمكن التخاطر به؛ فكان الأمر كالتالي: بلا آذان كيف ستسمع؟ بدون عيون كيف سترى؟.

هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك يحدث عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من ذلك.

هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟ غير مؤكّد. مشيت نحو النور، ولم أر أي نفق، لكن الخطوط والمناظر الطبيعية التي كانت موضوعة حولي بدت متماثلة تمامًا. كنت أسير في منتصف المركز مباشرة نحو النور، كان النور يخلق كل شيء من حولي، ويملأ الظلام بالمناظر الطبيعية الخضراء.

هل قابلت أو أصبحت على علم بوجود أي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. لقد التقيت بالجميع قبل أن يولدوا، وبعد أن يموتوا، التقيت بكل ما نعتبره حياة، من الناحية المادية. قبل أن تكون إنسانًا، أنت نور؛ قبل أن تصبح السيارة سيارة، فهي نور. كل شيء موجود بسبب هذا النور. كل شيء هو مجرد طول موجي منه.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. لقد كان النور نجماً تحول إلى نور ساطع ضخم قبل أن أدخله مباشرة.

هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غامض؟ لا.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ أدركت أن لي قدمين ويدين وجسد، رغم أني لم أرى أيًا من أطرافي مطلقًا. أخبرني عقلي أنهم موجودون، وأنهم الشيء الوحيد الذي يمنعني من السقوط في الفراغ، من خلال التشبث بالجدار. كنت غير مرئي، الجسد الوحيد الذي كنت أمتلكه كان موجودًا في "شعوري" – يصعب تفسير الأمر.

هل كان لديك شعور بالبهجة؟ شعرت بفرح لا يصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.

هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم. لم أر لي رؤيا، ولم أر لي شيئا؛ ومرة أخرى أصبح كل شيء "معروفًا" بشكل فوري. مستقبلنا مظلم، بسبب قلة معرفتنا عن أنفسنا ومن أين أتينا. إن الانحدار لأسفل مستمر بالفعل، ولكن تم التخطيط له أيضًا. كل شيء على ما يرام كما ينبغي أن يكون. السيئ والجيد.

هل وصلت إلى حاجز أو نقطة لا عودة؟ نعم. النور في جوهره هو الحد الفاصل بين الحياة وخالق النور. شعرت وأنا في النور أن هناك المزيد، وأن هناك شيئًا أبعد مما رأيت، لكنني لم أكن مستعدًا، ولم يُسمح لي بعد بالمضي قدمًا. إن القيام بكل شيء في الحياة بدافع من حب الآخرين ومتعة حب الآخرين لنا، هو السبيل الوحيد للمضي قدمًا.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ ليبرالي: كنت أصغر من أن أعرف أي أمور دينية. لم أصدق أنني مريض بالسرطان، لكنني كنت أظن أني مريض بسبب العلاج الطبي، لا سيما العلاج الكيميائي.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ مرورك بتجربتك؟ نعم. لم تتطور أبدًا. بعد هذه التجربة وعندما كبرت بما يكفي لفهم الدين، اكتشفت أن المعتقدات الدينية كلها متشابهة بشكل عام، لكن الإنسان أضفى عليها وجهات نظره ورغباته الخاصة، لذا فإن الرسائل التي جلبها لنا هؤلاء الأشخاص المسالمون معدلة وملتوية. "حب الجميع" هو أساس كل دين. والباقي هو مجرد حشو للخوف أو الربح أو المكسب.

ما هو دينك الآن؟ ليبرالي "أعتقد أن الجميع وكل شيء واحد". "أنا أنت، وأنت أنا، وأنا كل ما أراه، وكل شيء هو أنا أيضًا".

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. لم تتطور أبدًا. بعد هذه التجربة وعندما كبرت بما يكفي لفهم الدين، اكتشفت أن المعتقدات الدينية كلها متشابهة بشكل عام، لكن الإنسان أضفى عليها وجهات نظره ورغباته الخاصة، لذا فإن الرسائل التي جلبها لنا هؤلاء الأشخاص المسالمون معدلة وملتوية. "حب الجميع" هو أساس كل دين. والباقي هو مجرد حشو للخوف أو الربح أو المكسب.

هل رأيت أرواحًا متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

في ما يتعلق بحياتنا الارضية بخلاف الدين:

هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم. علمتني التجربة أن كل شخص وكل شيء في مكانه الصحيح، وسيظل دائمًا في مكانه الصحيح. مهما حاولنا التغيير أو حاولنا التدمير أو حاولنا الإبداع، فإننا ببساطة سنفعل بالضبط ما خططنا له. إن معنى الحياة كما شعرت به، هو ببساطة أن تعيش. نحن هنا لأننا نريد أن نكون هنا.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم. لا يميل الناس إلى التواجد بقربي إلا إذا كانوا لا يعرفونني. رغم أني شخص لطيف جداً وطيب. لكن هناك شيء بداخلي يعرف الناس. لا أستطيع شرح ذلك. لكني أعرف متى يكذبون، أعرف قلوبهم. ولهذا السبب اختار العديد من الأشخاص عدم التواجد بالقرب مني، فأسرارهم ذات قيمة كبيرة.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ لا.

هل لديك أي هبات نفسية غير عادية أو أصبح لديك أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم. أنا شخص متعاطف جدًا، وأحلم بأحداث مستقبلية شخصية من حين لآخر. أنا أحس وأشعر وأعرف الأشياء قبل حدوثها. سواء كانت بسيطة أو سخيفة أو عادية، لكنني أعرفها قبل حدوثها.

هل كان لجزء أو لعدة أجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ التجربة برمتها ذات معنى بالنسبة لي. والآن بعد أن كبرت أصبحت أتساءل، هل كان من الممكن أن أسقط؟ أين كنت سأذهب لو وقعت في الهاوية؟ إذا مت الآن، فهل سأنجو من عدم السقوط، بعد أن أضفت لنفسي حمولة من الخطايا والملذات الأرضية؟ ربما سيكون وزنها كبير جدًا وتسحبني إلى الحافة. النور، لا أستطيع أن أبدأ بالتعبير عن كيف غيرني النور لأصبح الشخص الذي أنا عليه الآن. أنظر إلى من حولي بشفقة وحزن شديد، وأتمنى أن يعرف الجميع ما أعرف.

هل سبق أن حكيت للآخرين عن هذه التجربة؟ نعم. كنت في السادسة من عمري وقت التجربة. لم أحكي لأحد عنها حتى بلغت الثامنة عشرة، كنت قد بدأت بقراءة كتب عن النور والتنوير والسفر النجمي. في ذلك الوقت كان الأمر بمثابة صحوة جديدة، أدركت أنني لم أكن وحدي في تجربتي، وأنه يمكن استخدامها واستثمارها لمساعدتي على التطور الروحاني. لقد شاركت تجربتي مع أي شخص يرغب في الاستماع إليها، وعددهم لم يكن كثير. وكانت ردود أفعال الآخرين متباينة للغاية، فقد أطلق عليّ البعض لقب "ضد المسيح"، والبعض الآخر بكى وشعر بتغير في وعيه. لكنني ما زلت مستمرًا في إخبار الناس حتى يومنا هذا، أخبر من أشعر أنه يتوجب عليّ إخباره. الكون أصبح هو مرشدي في هذا الصدد.

هل كانت لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) من حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ نعم. لقد أثبت لي الفطر المخدر أنه طريقة جيدة لبدء عملية التعرف على نفسك. أنا متأكد من أن هناك نباتات أخرى تساعد على تذكر النور، وتذكر من أين أتينا، لكن كان لدي خبرة خلال مرحلة البلوغ مع الفطر التي أظهرت لي طاقة كل أشكال الحياة في شكلها الحقيقي، ولكنها لم تظهر لي النور نفسه. يتطلب اكتشاف الذات الممارسة والصبر والتحرر، ولا توجد دورة تدريبية مكثفة لمعرفة ذلك، إلا إذا صدمتك حافلة. هاهاها.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته إلى تجربتك؟ هذه التجربة هي شيء أشعر أنه يجب على الجميع معرفته. أشعر أنه يمكن لأي شخص أن يكتشف النور الموجود فينا جميعًا؛ علينا فقط أن نعرف أنه موجود، وأن نرغب حقًا في العثور عليه. قال بوذا لتحقيق ذلك؛ يجب على المرء ألا سيريد أي جانب من هذا الوجود المادي. في نهاية إقامتي في المستشفى قبل تجربتي، كنت قد استسلمت. لقد تخليت عن كل رغبة في الحياة بأي شكل أو صورة. لقد انتهيت، انتهيت بسبب الألم. ولم يمض وقت طويل حتى ظهر لي النور. أعتقد أنه من خلال الانفصال والرغبة في معرفة المزيد عن النور أكثر من الهواء الذي نتنفسه، يمكن للآخرين بدء طريقهم نحو التنوير الذاتي.

هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ أعتقد أن الاستبيان الخاص بكم تم وضعه بشكل جيد للغاية. لا أستطيع التفكير في أي اقتراحات الآن. أود فقط أن أعتذر عن أي أخطاء إملائية أو نحوية سيئة. هاهاها.