سینتیا وای. تجربه نزدیک به مرگ
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة:

أعاني من الربو، أو بالأحرى تلف في رئتي بسبب تعرضي المفرط لعوادم الطائرات ووقود الطائرات (بسبب عملي في خزانات وقود الطائرات)، وإصابتي بالتهاب رئوي مرة واحدة على الأقل في السنة يتطلب دخولي المستشفى، مع وجود الكثير من الأنسجة المتندبة في رئتيّ. لدي جهاز مناعي مفرط النشاط.

كنت أعاني من صعوبة في التنفس كالمعتاد، وضيق في الصدر، وقلة في التنفس وعدم القدرة على استنشاق كمية كافية من الهواء. اتصلت بالإسعاف 911 بشكل متكرر، وكنت بحاجة للحصول على حقن الستيرويدات في المستشفى.

أصبح غبية قليلاً عندما ينخفض مستوى الأكسجين لدي، ولا أستطيع اتخاذ قرار بالاتصال بالإسعاف أو قيادة السيارة بنفسي إلى المستشفى. لذا فجأة لم أستطع التنفس، أعني أنني حقاً لم أستطع التنفس، توقفت رئتاي عن العمل. كنت أعتقد أنني لا أستطيع الكلام، وأنها مسألة وقت قبل أن أفقد الوعي، وهو ما حدث بالفعل. ابنتي معتادة على هذا السيناريو. قمت بإيماءة باليد وكأنني أمسك هاتفاً على أذني، فاتصلت ابنتي بالإسعاف. أثناء حديثها عبر الهاتف، فقدت الوعي. في البداية، قبل أن أفقد الوعي، سقطت على الأرض. حاول جسدي أن ينهض لكن عقلي قال لي: "هذه هي النهاية"، وتقبل عقلي ذلك. كنت متقبلة تماماً لفكرة الموت وشعرت بسلام تام، بلا خوف. كان الأمر أشبه بالارتياح، أشبه بحب ورضا خالصين.

غمرني الظلام، ظلام تام، ظلام كالكهف. كنت لا أزال أنا ولكن في مساحة فارغة كلها ظلام، وبدأت في السقوط عبر ملايين لا تُحصى من الأميال من الظلام باتجاه هذا النور الذي كان مجرد شرارة، بقدر الطاقة اللازمة لخلق فكرة. كمية ضئيلة جداً من الطاقة، أشبه بالطاقة اللازمة لنقل إشارة بين خليتين عصبيتين، أشبه بالنور الناتج عن النبضة الكهربائية لفكرتك. عندما اصطدمت بهذا النور، اندفعت إلى الوراء، ومن مصدر الطاقة هذا، تم خلق الكون أمام عينيّ مباشرة. رأيت كل شيء حدث منذ بداية الانفجار العظيم. كما لو أنني كنت أشاهد قناة ديسكفري. رأيت كل شيء، الكون بأكمله منذ بداية الزمن. فالوقت هو شيء اخترعه البشر، ولا وجود حقيقي له، بل هو مجرد سلسلة من الأحداث. كان الأمر أشبه بتشكيلة كبيرة من الأكوان تتشكل أمامي، وكانت لدي رؤية خارقة. (عندما أخبرت صديقاً لي بما رأيت، عرفني على الكسيريات، (ملاحظة من المترجمة: الكسيريات Fractals عبارة عن أشكال هندسية معقدة تتكرر بنفس النمط مهما كبرت أو صغرت. ومن أمثلتها في الطبيعة: الثلج تحت المجهر، وتفرع الأوردة.) لقد بدا الأمر كذلك بالفعل). كنت مُعلقة في الفضاء المظلم وكان كوننا أسفل مني مثل صحن شاي داخل كيس قمامة سعته ثلاثة وثلاثون غالوناً (125 لترًا). كنت لا أزال داخل الكيس. كنت أبعد من أقصى حدود الكون. كنت خارج الكون أنظر إليه برؤية خارقة مثل سوبرمان، وكنت أستطيع رؤية كوكب الأرض ومنزلي ومن بداخله وكل شيء من مسافة خرافية، من ملايين ومليارات السنين الضوئية خلف حافة الكون. كان الأمر مذهلاً حقاً.

ثم من بعيد من جهة اليمين وسط الظلام، رأيت رجلاً انزلق مباشرة أمام وجهي، تحرك مثل دراكولا في فيلم برام ستوكر "دراكولا" – فجأة، كان أمام وجهي. لم يمشِ بخفة بل انزلق. كان أجمل كائن رأيته في حياتي. كنت محاطة بحب خالص، شعور لا أستطيع وصفه، حب خالص وسلام وإحساس بالرفاهية والأمان. حب متوهج لا مثيل له أعجز عن وصف مدى روعته. كان هو الكيان الأعظم. هذا ما أسميه الآن. لقد كان الله. هناك إله. كائن أسمى، الواحد. كان لديه شعر أبيض طويل يصل إلى ما بعد كتفيه، متموج بلون يشبه ألياف الزجاج الموجودة في فلاتر الأفران. بدا أنعم من أي شيء رأيته من قبل، وكانت لديه لحية طويلة متموجة وناعمة بيضاء تصل إلى منطقة صدره. كانت بشرته بلون برونزي ذهبي تقريباً كالمعدن. كأنها نحاس قديم مصقول، كان كائناً كاملاً مثاليًا، وكان وسيمًا للغاية. كان أجمل شيء رأيته في حياتي. كان يرتدي قفطاناً بأكمام واسعة وتطريز ذهبي حول الياقة والأكمام والحافة مع طوق نوراني. أنا أقوم بخياطة الملابس. كان القماش يبدو رقيق حريري متدفق، ويمكنك أن ترى تحته أنه كان ذا بنية جسدية قوية. كنت غارقة في حب خالص لكنه ليس حباً جنسياً. عيناه لم تكونا بلون موجود هنا على الأرض. كان لونهما غير موجود ضمن ألوان قوس قزح البشري. عندما نظرت في عينيه كُشفت لي كل أسرار الكون. علمت كيف يعمل كل شيء لأنني نظرت في عينيه للحظة. عرفت كل أسرار الكون، كل معارف كل الأزمنة، عرفت كل شيء. قال لي: "هل تعرفين من أنا؟". عرفت أنه الله بمجرد أن نظرت إلى عينيه. قلت: "نعم"، شعرت بخجل شديد وبأنني غير جديرة. لقد شعرت بالخجل لكنني شعرت أيضاً بحب لا يوصف. شعرت أنني محبوبة. كنت سعيدة جداً لوجودي هناك. نظرت إلى قدميه ورغبت فقط أن أستلقي عند قدميه وأتمسك بساقه مثل طفل صغير. كانت قدماه مثاليتين. قال: "لديكِ ثلاث مهام، ثم يمكنكِ أن تموتي".

ثم من العدم، انزلق أمام وجهي هذان الكائنان كما أسميهما. كائنان جميلان يرتديان ملابس متشابهة كانا أمام وجهي. أحدهما كان له شعر أشقر متموج، يصل قليلاً إلى ما بعد كتفيه، وكان له مظهراً ذكورياً، والآخر كائن أنثوي بشعر متموج أقصر بنفس اللون، وكان لونهما برونزيًا أقل جمالاً بقليل من الله، وكانت أعينهم بلون القهوة مع الكريمة – لون بيج ناعم. أمسكا بي معاً من كل جانب من جسدي وكأنهما يعانقاني، وقالا: "لا تقلقي، سنكون معكِ". ثم طارا بي إلى الوراء عبر الكون بسرعة تفوق سرعة الصوت، وعندما اقتربنا من الأرض، اختفيا لكنني كنت لا أزال أشعر بهما ممسكين بي. كلاهما يتبعانني أينما ذهبت، أحدهما على جانبي من كل جهة وخلفي. حتى يومنا هذا، هما هنا. لا أستطيع رؤيتهما لكنني أشعر بهما خلفي. أحدهما يحبني كثيراً، الذكر، أما الأنثى فهي وكأنها ما زالت في فترة تدريب أو شيء من هذا القبيل، فهي لا تريد حقاً أن تكون هنا. ثم أعادوني بالطيران إلى الأرض، وأنا الآن فوق الكوكب أسير في الهواء فوق سيارة الإسعاف على الطريق السريع رقم 18. ثم أصبحت على سقف السيارة من الداخل، ثم أسقطاني مرة أخرى داخل جسدي. كأن أحدهم أسقطك على ظهرك من ارتفاع حوالي ثلاثة أقدام (متر واحد تقريبًا) عن الأرض. فتحت عينيّ. كان هناك أنبوب داخل أنفي يصل إلى صدري، وبالون مطاطي على وجهي وهناك رجل يضغط على الكيس، ويتنفس بالنيابة عني عن طريق الضغط على الكيس. أمسكت بيده واتسعت عيناه بشدة. تقيأت فوق المسعف الموجود على الجانب الآخر من النقالة لأن الرجل الذي كان يضغط الكيس أدار رأسي عندما بدأت بالتقيؤ. كنت أشعر أنني بخير تماماً باستثناء أن رئتيّ لم تكونا تعملان. كان هذا الرجل يمسك بحياتي بين يديه، حرفياً. عندما وصلنا إلى المستشفى، أعطوني حقنة ولكن كان الناس يتناوبون على ضغط الكيس الخارج من أنفي. ثم بدأ جسدي يتنفس من تلقاء نفسه واضطروا إلى إخراج الأنبوب. ثم تقيأت مرة أخرى، ومرة أخرى.

لم أكن أتنفس لمدة حوالي خمس عشرة دقيقة. جاءت جارة تحمل جهازًا للتنفس عندما سمعت بذلك، وأعتقد أنها فقدت أعصابها وكانت تبكي. وصل الشريف إلى منزلي، وقال أحدهم: "اللعنة، ماذا نفعل؟"، فرد عليه الآخر قائلاً: "انتظر حتى تصل إدارة الإطفاء"، وطلب من جارتي وطفلتي الخروج. كان لوني أرجوانيًا بشفاه سوداء وجسم رمادي ولحم بارد. كانوا يظنون أنني ميتة. اتصلت إدارة الإطفاء بوالديّ وأخبروهما أنني على الأرجح قد مت، وأن عليهما التوجه إلى المستشفى. عندما خرجت من المستشفى ورأيت رجال الإطفاء في السوق (لأنني أعيش في بلدة صغيرة)، كانوا غير مصدقين أنني أستطيع حتى المشي. يطلقون علي لقب "طفلتهم المعجزة"، لأنه كان من المفترض أن أكون ميتة.

كنت غاضبة في البداية لأنني عدت إلى جسدي المُضطرب، وعدت إلى هذا الكوكب البائس، ولم يتم إخباري قط ما هي مهامي. لكنني أعلم ما يخبئه المستقبل، وأنني سأموت في النهاية بنوبة قلبية أثناء تجريف الثلج في يوم 11 نوفمبر. أنا لا أجرف الثلج في هذا التاريخ، لكنني في يوم من الأيام سأنسى أنه 11 نوفمبر وسأموت.

الموت هو أفضل شيء يمكن أن يحدث لأي شخص. عندما تموت ستصبح كاملاً وعارفاً بكل شيء وستذهب إلى مكان أفضل بكثير. كنت أخاف الموت، أما الآن فلا أطيق الانتظار للعودة. أشعر بالغيرة من كبار السن الذين هم مستعدون للموت. لو كانوا يعرفون كيف يكون الموت، لتخلوا عن جميع الإجراءات الطبية ورحلوا. الموت ليس موتاً حقيقياً؛ عندما تموت تصبح كائناً من نور، وتولد في مستوى آخر أفضل من الوجود. ذلك الوجود هو مكان خالٍ من الهموم، مليء بالحب الخالص، حيث يمكنك صنع واقعك الخاص، ولا وجود فيه لشيء اسمه الزمن. عندما تكون خالداً وتعيش إلى الأبد، من يهتم بالوقت؟ لديك الأبدية لفعل كل شيء. أريد أن أعود وأشعر أنني لا أنتمي إلى هنا.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: 2 مايو 2007.

عناصر تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد حياتك؟ نعم. "نوبة ربو، فشل تنفسي". كنت أعاني من حالة فشل تنفسي. توقفت عن التنفس، كما لو أن أحدهم جعل رئتي تتوقفان عن العمل.

كيف تنظر في محتوى تجربتك؟ مشاعر رائعة.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟لقد غادرت جسدي بوضوح وكنت موجودة خارجه.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ أكثر وعيًا وانتباهًا من المعتاد. كما هو مذكور أعلاه.

في أي وقت خلال التجربة كنت عند أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ طوال الوقت. أنت ببساطة تترك جسدك. ذاتك تخرج. الروح، الكا، النفس. أنت فقط دون أي هراء جسدي.

هل تسارعت أفكارك؟ تسارعت أفكاري بشكل لا يُصدق.

هل بدا أن الوقت كان يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ بدا أن كل شيء كان يحدث في لحظة واحدة أو أن الوقت قد توقف أو فقد كل المعنى. لا وجود لشيء اسمه الزمن، بل هو مجرد سلسلة من الأحداث.

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ كانت حواسي حيوية بشكل لا يُصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. رؤية سوبرمان. تلسكوب هابل هو رجل أعمى مقارنة بها.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة. نعم. كنت أستطيع سماع كل شيء في آن واحد وفهمه كله. كنت أستطيع سماع كل شخص على الأرض في نفس اللحظة، بدون أي صعوبة في معالجة المعلومات.

هل بدا أنك كنت على دراية بأمور تحدث في أماكن أخرى، كما لو أن ذلك كان يتم من خلال إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم تأكيد حدوث تلك الأمور.

هل مررت داخل نفق أو عبرت من خلاله؟لا. لقد تم إرجاعي، ولم يسمحا لي بالخروج من الكيس.

هل قابلت أو أصبحت مدركًا لوجود أي كائنات متوفاة (أو على قيد الحياة)؟ نعم. كما ذكرت في قصتي، لقد التقيت بالكيان الأعظم الذي قال لي إن لدي ثلاث مهام، وقابلت كائنين ملائكيين لا يزالان معي حتى هذه اللحظة.

هل رأيت أو شعرت أنك محاط بنور مشرق؟ نور واضح من أصل روحاني أو من أصل غير دنيوي.

هل رأيت نورًا غريبًا؟نعم. نقطة نور. فكرة الخالق.

هل بدا لك أنك دخلت إلى عالم آخر غير أرضي؟ عالم روحاني أو غير أرضي بشكل واضح.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ شعرت بالحب، الحب النقي.

هل كان لديك شعور بالبهجة؟شعرت بفرح لا يُصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت بالاتحاد مع الكون أو أني ذات واحدة معه.

هل بدا لك فجأة أنك تفهم كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي دون تحكم مني. أنا أعرف كل أسرار الكون.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم. المستقبل سيء حقًا وأحاول ألا أفكر في الأمر.

هل وصلت إلى حد فاصل أو نقطة لا عودة؟ نعم. الكيس سعة ثلاثة وثلاثين جالوناً الذي يحتوي الكون.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة. لا شيء.

هل تغيرت ممارساتك الدينية بعد مرورك بتجربتك؟ نعم. أعلم أن هناك جنة إذا أردت أن تسميها كذلك.

ما هو دينك الآن؟ ليبرالية. "لا شيء، أنتم هنا على الأرض ليس لديكم أدنى فكرة".

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. أعلم أن هناك جنة إذا أردت أن تسميها كذلك.

هل رأيت أرواحًا لشخصيات متوفاة أو شخصيات دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

فيما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

هل اكتسبت خلال تجربتك معرفة أو معلومات خاصة تتعلق بهدفك؟ نعم، معلومات كثيرة جدًا أكثر من أن أكتبها. سأبقى هنا بقية حياتي.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ نعم، اللحم يجعلني أشعر بالغثيان. لا أستطيع أكل لحم كائن حي آخر. كنت أحب شرائح اللحم، أما الآن فرائحتها تجعلني أكاد أتقيأ.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كان من الصعب التعبير عن التجربة بالكلمات؟ غير مؤكَّد. كان الحديث عن التجربة يثير عواطفي جداً، لدرجة أنني كنت أبكي.

هل لديك أي قدرات نفسية غير عادية أو أي مواهب خاصة أخرى ظهرت بعد تجربتك ولم تكن موجودة لديك قبل التجربة؟ نعم، يبدو أنني أعرف ما سيحدث.

هل كان لجزء أو لأجزاء من تجربتك مغزى خاص أو أهمية خاصة بالنسبة لك؟ كل شيء فيها. لكن أجمل ما في التجربة كان النظر في عينيّ الله.

هل سبق وأن شاركت قصة هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم، بمجرد أن أخرجوا الأنبوب من أنفي، ظنّوا جميعًا أنني كنتُ أُهلوس.

هل كان لديك أي معرفة بتجارب الاقتراب من الموت قبل مرورك بتجربتك؟ لا.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة من حدوثها (أيام إلى أسابيع)؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل استطاع أي شيء أن يعيد إنتاج أي جزء من التجربة لك؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تود إضافته إلى تجربتك؟ لقد كانت أفضل تجربة مررت بها في حياتي. والشيء الوحيد الذي أتطلع إليه والذي يمكن أن يكون أفضل هو عندما أموت بالفعل وأترك جسدي خلفي.