تجربة كاسي م، في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة 2645:

كنت في المستشفى مصابة بالربو الحاد. جاء الطبيب والممرضة إلى الغرفة لفحص غازات الدم الشرياني (فحص لتحديد نسب الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الدم). جس الطبيب نبضي. سمعته يقول لا يوجد نبض. كنت ممددة على العديد من الوسائد. رأيت نفسي أسقط على الممرضة. ولا بد أنني فقدت وعيي للحظة لأنني أدركت بعد ذلك أنني كنت أطفو في أعلى ركن من غرفة المستشفى. شعرت بإحساس مذهل بالتحرر ("الموت" من الربو ليس شعورًا مريحًا) والسعادة والسلام. شعور لم أرغب في تركه ورائي، على الرغم من أنني كنت أعرف بطريقة ما أنني سأضطر إلى العودة. لم أكن أعرف أين كنت (ولم أهتم) ولم أفهم أين يجب عليَّ "العودة" (ولم أهتم). رأيت حشدًا في الغرفة يجرون نوعًا من الإجراءات الطبية. لم أكن على علم بسماع أي شيء. وفي مرحلة ما كنت على مستوى الأرض خلف الأطباء أحاول أن أرى ما يجري. ولم أستطع رؤية أي شيء لكن هذا لم يزعجني.

ثم لا أتذكر كيف وصلت لكنني كنت في ممر أسابق عربة مستشفى. لم أكن عليها: كنت أطير فوقها. كنت على دراية بالقدرة على "الطيران" بسرعة هائلة. كانت المستشفى عبارة عن مجموعة من المباني المكونة من طابقين ومبنى أقدم من ثلاثة أو أربعة طوابق، متصلة ببعضها البعض بواسطة ممرات طويلة. كان جناحي بعيدًا جدًّا عن وحدة العناية المركزة التي كانت تقع في المبنى الأعلى. ذهب العاملون في المجال الطبي إلى الممر (نحو المصعد إلى وحدة العناية المركزة، هذا ما أدركته الآن، لكنني لم أكن أعرف أو أهتم بمن كان على العربة أو إلى أين تتجه). خرجت من المبنى وعبر نافذة وحدة العناية المركزة (لا أعرف ما إذا كانت مفتوحة أم مغلقة) والتقيت بالعربة والطاقم الطبي الذين سلموا الأمر إلى طاقم وحدة العناية المركزة. لم أسمعهم أو أهتم بهم. الشيء التالي الذي أعرفه أنني استيقظت في وحدة العناية المركزة، لم أكن أعرف أين كنت أو ماذا حدث لي. أتذكر ألم الإنعاش القلبي الرئوي ومزيل الرجفان. على ما يبدو، كانوا يحاولون لفترة طويلة جدًّا أن يبدأ قلبي بالعمل مرة أخرى.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: يناير ١٩٧٩.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم، مرض. نوبة الربو مع توقف التنفس والقلب.

كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟ رائعة.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ لقد فقدت الوعي بجسدي.

كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ وعي وانتباه عاديان.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ لا يوجد وقت - كان الوقت ثابتًا طوال تجربة الاقتراب من الموت.

هل تسارعت أفكارك؟ سريعة بشكل لا يصدق.

هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. كنت أعرف أن الأشياء كانت مختلفة لكن لا شيء أكثر تفصيلاً من ذلك. كان بإمكاني الطيران لكنني لم أفكر في أن، "الناس لا يطيرون".

هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق.

يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. لا.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. لا. لا أتذكر صوتًا على الإطلاق.

هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من الحقائق.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ لا.

هل رأيت أو شعرت أنك محاطة بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ لا.

هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح.

ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ مشاعر يصعب تفسيرها. كل المشاعر الطيبة. السعادة والدفء والتحرر والفرح والسلام -السلام التام- وأن لا شيء يبدو مهمًّا حقًّا.

هل كان لديك شعور بالفرح؟ فرح لا يصدق.

هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت أني متحدة مع الكون أو فرد منه.

هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟ كل شيء عن الكون.

هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي، دون تحكم مني.

هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.

هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ نعم. نعم ذهبت من خلال النافذة. طرت من ٢ إلى ٤ طوابق للوصول إلى تلك النافذة.

الله والروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة. كاثوليكية.

هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ نعم. لقد جعلت التجربة إيماني الكاثوليكي أكثر واقعية بالنسبة لي.

ما هو دينك الآن؟ معتدلة. على الرغم من ميلي نحو الكاثوليكية المحافظة هذه الأيام.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم. لقد جعلت التجربة إيماني الكاثوليكي أكثر واقعية بالنسبة لي.

هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.

في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟ لا. فقط عرفت أنني يجب أن أعود.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ غير مؤكَّد. لم تؤثر على علاقاتي بشكل مباشر لكنها أعطتني فهمًا أعمق للناس والمرض والموت، وهذا يؤثر على علاقاتي.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ غير مؤكَّد. بعض الجوانب يصعب إيصالها للآخرين. كمشاعري، الشعور بمشاهدة شيء طبي يحدث من الأعلى. وجوانب أخرى (الوصف الأساسي) أسهل في إيصالها للآخرين.

هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ لا.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ شعرت أن وقتي لم يحن لسبب ما. شعرت أنه لا بد أن لدي مهمة عليَّ إنجازها. لم أكن خائفة من الموت.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. لا أتذكر المرة الأولى التي شاركت فيها تجربتي مع الآخرين لكن من معرفتي بنفسي لا بد أن أكون قد شاركتها مع ممرضات وحدة العناية المركزة. لقد حكيتها بالتأكيد لممرضات العنبر اللواتي كنت أعرفهن جيدًا عندما أرجعت إلى الجناح. لم أواجه أبدًا أي رد فعل بخلاف القبول والاعتراف بأنها ربما كانت تجربة حقيقية.

هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ نعم. كنت قد عانيت من حالة سابقة أقل إثارة عندما أصبت بالتهاب رئوي قبل عام أو عامين.

ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.

هل هناك أي شيء آخر تودين إضافته لتجربتك؟ لا.


وصف التجربة 2572:

كنت في المسبح لكنني أصبحت مريضة جدًّا لدرجة أنني لم أتمكن من تدريس السباحة. لقد أوصلني زعيم السباحين إلى المنزل. لا أتذكر الكثير من ما حدث في فترة الظهيرة، فقط أردت أن أستلقي وأموت. نقلتني والدتي في النهاية إلى قسم الطوارئ في مستشفانا الخاص المحلي الصغير. لا أتذكر كيف وصلت إلى هناك. أتذكر أن الطبيب كان مندهشًا من سرعة ضربات قلبي - لم يرَ شخصًا ينبض قلبه بهذه السرعة. أتذكر أن والدتي كانت معي هناك. وفي وقت ما خلال المساء أو الليل (قيل لي لاحقًا)، أصبح لوني أرجوانيًّا قاتمًا، واستدعوا الطبيب. لم أكن على وعي بهذا. كنت من حين لآخر أعود للوعي عندما تعدل ممرضة قناع الأكسجين الخاص بي. ويبدو أن الوقت لا وجود له، مجرد نوع من تسلسل الأحداث.

أدركت أنني كنت في نفق مظلم، مظلم، أسود (مثل الفضاء الخارجي). وكنت أسافر بسرعة نحو ضوء دافئ ومشرق وجميل. هذا الضوء الذي شعرت به كان يسوع. كان هذا الضوء هو كل ما أحتاجه. كنت أرغب في الوصول إليه والبقاء فيه. أتذكر أنني شعرت بالانزعاج في مرحلة ما لأن شخصًا ما بدا وكأنه يسحبني مرة أخرى (وإن لم يكن ذلك بالمعنى المادي)، أدركت في النهاية أنه طبيب عائلتي يناديني. كنت حقًّا، حقًّا لا أرغب في القدوم إليه؛ أردت أن أذهب إلى الضوء. شعرت أو "علمت" أنني أخبرت بالعودة. كنت حزينة جدًّا للذهاب. ثم أصبحت واعية مرة أخرى - كان الطبيب يضع أشياء في ذراعي. لقد قطع ذراعي للوصول إلى وريدي. أمرني بأن أبقى مستيقظة وأن أبقي الأكسجين على وجهي.


معلومات أساسية:


الجنس: أنثى.


تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: ١ أو ٢ أبريل ١٩٨٠.


أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:


في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم، مرض. الربو والالتهاب الرئوي المهددين للحياة.


كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟ رائعة.


هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ غادرت جسدي بوضوح وكنت خارجه.


كيف كان أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه خلال التجربة مقارنة بوعيك وانتباهك اليومي العادي؟ وعي وانتباه عاديان.


في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ في أثناء تجربة الخروج من الجسد - في الساعات التي سبقت ذلك - كنت سأقول إنني كنت في أفضل حالة من شبه الوعي معظم الوقت.


هل تسارعت أفكارك؟ سريعة بشكل لا يصدق.


هل بدا أن الوقت يمر بشكل أسرع أم أبطأ؟ يبدو أن كل شيء يحدث في لحظة واحدة؛ أو توقف الوقت أو فقد كل المعنى. في أثناء التجربة بدا لي أنني كنت في مساحة غير محدودة (على الرغم من أنها سوداء ومظلمة)، وعلى الرغم من شعوري أيضًا وكأنها نفق. ويبدو أن الوقت غير موجود.


هل كانت حواسك أكثر حيوية من المعتاد؟ حيوية بشكل لا يصدق.


يرجى مقارنة رؤيتك أثناء التجربة برؤيتك اليومية التي كانت لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. لا.


يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. نعم. لا أعتقد أنني كنت أسمع في الواقع بأذني. لم أكن أتصور الصوت على هذا النحو، كنت أعرف نوعًا ما ما يقال.


هل يبدو أنك كنت على دراية بالأمور التي تحدث في أماكن أخرى، كما لو كان ذلك عبر إدراك حسي خاص؟ نعم، وقد تم التحقق من الحقائق.


هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ نعم. يوجد نفق، كان الظلام شديدًا في كل مكان حولي وكنت أرى ضوءًا في نهايته وكنت مسافرة إليه - وأعتقد أن هذا ما دفعني لاعتباره نفقًا.


هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ غير مؤكَّد. شعرت أن النور هو يسوع.


هل رأيت أو شعرت أنك محاطة بضوء مشرق؟ ضوء واضح من أصل روحاني أو من أصل دنيوي غير مكتشف.


هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. كان الضوء ساطعًا جدًّا ولكن كان أيضًا يتمتع بالدفء والمرح وكل شيء - أردت فقط أن أبقى في هذا الضوء ولم يعد أي شيء آخر مهمًّا.


هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ لا.


ما هي العواطف التي شعرت بها خلال التجربة؟ السلام، الفرح، الشوق، والانزعاج من مناداة الطبيب لي مرة أخرى.


هل كان لديك شعور بالفرح؟ سعادة.


هل شعرت بالانسجام أو الاتحاد مع الكون؟ شعرت أني متحدة مع الكون أو فرد منه.


هل فجأة بدا لك أنك تفهمين كل شيء؟ كل شيء عن الكون.


هل عادت لك مشاهد من ماضيك؟ برق الماضي أمامي، دون تحكم مني.


هل جاءتك مشاهد من المستقبل؟ مشاهد من مستقبل العالم.


هل وصلت إلى حد أو كيان مادي؟ نعم. على الرغم من أنني شعرت بوجود مساحة سوداء مظلمة حولي شعرت أنها كانت نفقًا. كنت أتحرك في اتجاه واحد فقط - نحو الضوء. لم أعبر الحدود. وبعد أن علمت أنني يجب أن أعود تحررت نوعًا ما من النفق وبدا وكأنني بدأت أتحرر من الطفو.


الله والروحانية والدين:


ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة. كنت أمارس الحد الأدنى من إيماني الكاثوليكي.


هل تغيرت ممارساتك الدينية منذ تجربتك؟ لا. ليس على وجه التحديد، لا أستطيع أن أقول.


ما هو دينك الآن؟ معتدلة. صرت أكثر انخراطًا في إيماني الكاثوليكي.


هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ لا. ليس على وجه التحديد، لا أستطيع أن أقول.


هل رأيت أرواحًا متوفاة أو دينية؟ لقد رأيتهم بالفعل.


في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:


خلال تجربتك، هل اكتسبت معرفة أو معلومات خاصة عن هدفك؟ نعم. شعرت أن النور هو يسوع. وقبل أن أعود، شعرت أنه أخبرني أنني بحاجة إلى العودة الآن.


هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ غير مؤكَّد. كنت صغيرة جدًّا -ما زلت أتعلم العلاقات- لا يمكنني الجزم بذلك لكن تجربة كهذه لا بد أن تساهم في تكويني وفي الطريقة التي أعيش بها حياتي.


بعد تجربة الاقتراب من الموت:


هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ غير مؤكَّد. الكثير من التجربة يتجاوز أي شيء عرفته حتى أنه من الصعب نقل التجربة بأكملها إلى شخص لم يختبر شيئًا مشابهًا.


هل لديك أي هبات نفسية، غير عادية أو أي هبات خاصة أخرى بعد تجربتك والتي لم تكن لديك قبل التجربة؟ لا.


هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ ذلك الضوء وتلك السرعة التي بدا أنني أسير بها نحوه.


هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ لا. بمجرد أن أصبحت جيدة بما يكفي للتحدث. بدا أن الناس يعتقدون أن هذا يعني أنني كنت على وشك الموت في تلك الليلة. لم يكن لدي فكرة في ذلك الوقت أنني على وشك الموت. شعرت أنها كانت تجربة حقيقية.


هل كانت لديك أي معرفة بتجربة الاقتراب من الموت قبل تجربتك؟ لا. لم يسبق لي أن سمعت بها قبل هذه التجربة.


ما رأيك في واقعية تجربتك بعد فترة قصيرة (أيام إلى أسابيع) بعد حدوثها؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.


ما رأيك في واقعية تجربتك الآن؟ كانت التجربة حقيقية بالتأكيد.


في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا. على الرغم من أنني عانيت لاحقًا من سكتة تنفسية وسكتة قلبية بسبب الربو، وشهدت تجربة مختلفة تمامًا في الخروج من الجسد.


هل هناك أي شيء آخر تودين إضافته لتجربتك؟ لا.


هل هناك أي أسئلة أخرى يمكننا طرحها لمساعدتك في توصيل تجربتك؟ لا أعتقد ذلك.