تجربة أماندا س، في الاقتراب من الموت
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة




وصف التجربة:

كان لدي شعور بعدم القدرة على التنفس. ثم بدأ شخصان ملائكيان يرسمان الرقم 8 فوق جسدي. كنت أدرك أنهما كانا هناك لأخذ روحي. لقد عملا بجد حتى شعرت بنفسي فوق جسدي وتمكنت من التنفس مرة أخرى. لقد شعرت بالأمان والسلام. وحاولت أن أخبر جميع الأطباء أنني بخير الآن ولكن لم يسمعني أحد. كان زوجي يتحرك بجانبي وبعد لحظات من إمساكه بيدي اختفى النور الأبيض وكل الجمال المحيط بي كما لو ضغط أحدهم على مفتاح النور - ثم استيقظت في وحدة العناية المركزة بعد بضعة أسابيع. كما كان لابد من إحياء توأميّ.

معلومات أساسية:

الجنس: أنثى.

تاريخ وقوع تجربة الاقتراب من الموت: 12/11/01.

أجزاء تجربة الاقتراب من الموت:

في وقت تجربتك، هل كان هناك حدث يهدد الحياة؟ نعم. الولادة، الانسداد الرئوي في الأسبوع الرابع والثلاثين من الحمل. أصبت بالتخثر المنتشر العميق، كانت لدي جلطة بطول القدم في القلب جعلتني أشفر باستمرار لأكثر من 3 ساعات حتى وضعت في نظام دعم الحياة. وحتى عندما قاموا بصدمي كنت أشفر من جديد بسبب الجلطة التي كانت لا تزال في القلب. كان لديهم فريق للتبرع بالأعضاء هناك والقسيس وكذلك زوجي - كلهم ​​في الغرفة عندما خرجت من جسدي.

كيف تنظرين في محتوى تجربتك؟ إيجابية.

هل هناك أي أدوية أو مخدرات يمكنها أن تكون قد أثرت على التجربة؟ نعم.

هل كانت التجربة تشبه الحلم بأي شكل من الأشكال؟ نوعًا ما. لقد كانت حقيقية جدًّا بالنسبة لي في ذلك الوقت.

هل شعرت بالانفصال عن جسدك؟ نعم. رأيت نفسي على الطاولة والناس يركضون بشكل محموم.

في أي وقت خلال التجربة كنت في أعلى مستوى لك من الوعي والانتباه؟ لا شيء غير الخروج من الجسد.

يرجى مقارنة سمعك أثناء التجربة بسمعك اليومي الذي كان لديك قبل وقت التجربة مباشرة.. لا.

هل مررت بداخل نفق أو عبرت من خلاله؟ لا.

هل واجهت أو أصبحت على علم بأي كائنات متوفاة (أو حية)؟ نعم. فقط الشكلان الملائكيان.

هل رأيت نورًا غريبًا؟ نعم. كان الضوء الأبيض شبه الفضي في كل مكان يحيط بتلك الأشكال الشبيهة بالملائكة. عندما كنت فوق نفسي، كنت أيضًا في هذا الضوء.

هل يبدو لك أنك قد دخلت عالمًا آخر، غامض؟ عالم روحاني أو غريب بشكل واضح. بدا الأمر قصيرًا نوعًا ما وشعرت بالغضب عندما عدت إلى جسدي لأنني شعرت بروعة في الضوء. لا مزيد من القلق بل السلام فقط.

هل جئت إلى حد أو نقطة لا عودة؟ جئت إلى حاجز لم يسمح لي باجتيازه؛ أو أرجعت ضد رغبتي. أعلم أنه بمجرد أن صعد زوجي وأمسك بيدي، انطفأ النور.

الله، الروحانية والدين:

ما هو دينك قبل تجربتك؟ معتدلة.

ما هو دينك الآن؟ معتدلة.

هل تغيرت في قيمك ومعتقداتك بسبب تجربتك؟ نعم، لا أخشى الموت. أعتقد أنني كنت في "غرفة الانتظار" في عالم الروح. وأؤمن بأننا سنظل أحياءً. أعتقد أن لدينا أدلة روحية موجودة لاستقبالنا عندما نعبر.

في ما يتعلق بحياتنا الأرضية بخلاف الدين:

كانت التجربة مع مرور الوقت: متزايدة.

هل تغيرت علاقاتك على وجه التحديد بسبب تجربتك؟ أعلم أنني أرجعت لأن هدفي هنا على الأرض لم يتحقق بعد. إنني أتأمل بانتظام. وأدرس الميتافيزيقيا وقد تعزز طريقي لمساعدة الإنسانية بشكل كبير.

بعد تجربة الاقتراب من الموت:

هل كانت التجربة صعبة التعبير بالكلمات؟ نعم. من الصعب إلى حد ما أن يفهمها الآخرون.

هل هناك جزء أو عدة أجزاء من تجربتك ذات مغزى خاص أو ذات أهمية خاصة بالنسبة لك؟ كان الأفضل هو إلقاء نظرة على الجنة والعودة بشعور متجدد بالحياة. والفرصة لتصحيح الأمور. ولست متأكدة من ما هو الأسوأ غير مشاعر الغضب التي شعرت بها عندما أرجعت إلى جسدي المادي بعد أن كنت في مثل ذلك المكان الرائع.

هل سبق لك أن شاركت هذه التجربة مع الآخرين؟ نعم. إن الناس مندهشون ولديهم الكثير من الأسئلة. ويشعر البعض بالارتياح لذلك. والبعض ليسوا متأكدين مما يعتقدونه عن الحياة بعد الموت.

في أي وقت من حياتك، هل أعاد لك أي شيء إنتاج أي جزء من التجربة؟ لا.