تجربة محمد فى الإقتراب من الموت  2219
الصفحة الرئيسية تجارب حديثـــــة مشاركة تجربــــة



وصف التجربة

يمهلها حتى تكبر ابنتاها كنت فى كامل وعيى وصحتى

هل نوع التجربة يصعب إيضاحه بالكلمات؟ لا

فى وقت التجربة، هل كانت هناك مهددات أخري للحياة؟ نعم

اجراء عملية توسيع للحالب الأيمن بتركيب بالون باستخدام قسطرة . وكان لى صديق مصرى كنت على وشك طبيب تخدير حصل على الدكتوراه من لندن , وكانت له ابحاث فى التنويم المغناطيسى كما كانت لى قراءات عديدة فى علم الباراسيكولوجى أو علم الروح الحديث , وسبق له عمل بعض التجارب فى التنويم المغناطيسى أمامى , وعرض علىّ انه اثناء العملية لايقوم بتخديرى بالعقاقير ولكن بالتنويم المغناطيسى ووافقت على ذلك كتجربة جديدة حيث ان المغامرات كانت تستهوينى باعتبارى كنت ضابط شرطة فى مصر لمدة 10 سنوات من 72 الى 82 . وعند دخولى غرفة العمليات رفض الطبيب الذى كان سيجرى العملية -وكان من جنسية غير جنسيتنا- تماما فكرة عدم التخدير مما اضطر صديقى الى تخديرى بأحد العقاقير .

بمجرد دخول الأبرة فى رسغى وقبل اخراجها فوجئت بأننى أتحرر من جسدى وأبدأ فى الخروج منه والارتفاع قليلا قليلا لأعلى , وكنت انام على ظهرى اثناء صعودى الى ان تجاوزت سقف الحجرة ووجدت نفسى ادخل للحجرة التى تعلو حجرة العمليات , ولكن للأنى كنت أرغب بشدة فى عدم مغادرة غرفة العمليات ومعرفة ماذا سيحدث هناك , فكرت فى الانقلاب على بطنى بحيث أصبحت ممددا على بطنى وأنا لازلت فى وضع الطيران ونزلت لأسفل قليلا بحيث عدت مرة أخرى ليكون ظهرى ملاصقا تقريبا لسقف غرفة العمليات وكنت انظر لأسفل فأرى جسدى ممددا على طاولة العمليات , وحولى يلتف الطبيب ومساعده واثنتان من الممرضات وصديقى طبيب التخدير لايزال ممسكا برسغى ويخرج الحقنة منه. وقامت احدى الممرضتين بسحب الملاءة الخضراء التى كانت تغطينى فرأيت جسدى عاريا تماما , وقامت الأخرى بامساك قضيبى وقالت : ياه ده بتاعه صغير يادكتور فضحك الجميع , ولغرابتى لم أشعر بأى خجل بل ضحكت معهم على النكتة , ولأول مرة انتبه الى أن أحدا منهم لم يسمع ضحكتى , فأخذت اتكلم بصوت عل وانادى على صديقى لأخبره بوضعى ولدهشتى الشديدة لم يكن احدا منهم يسمعنى او يرانى وكان ذلك أمرا محزنا لى , حيث كنت أرغب بشدة فى اخبار صديقى بأننى أمر بتجربة الطرح الروحى التى كنت قرأت كثيرا عنها , وكنت اتحدث معه عنها , ولكن هيهات ان يسمعنى او يرانى , وكان تفكيرى انه لن يصدقنى عندماأخبره عنها حين افاقتى , فعقدت العزم على ان اتابع التفاصيل بدقة حتى اخبره بها ليصدقنى .

امسك الطبيب بقضيبى وبدأ فى ادخال القسطرة فى فتحته ويدفع بها للداخل وانا مستغرب كيف اننى لاأحس بأى الم او حتى أى شعور وكأننى أشاهد شخصا آخر غيرى , ولا أطيل عليكم فى التفاصيل ولكن باختصار فقد اكتشف الطبيب بعد الوصول لمكان الضيق فى الحالب ان البالونة التى كان سيركبها غير سليمة او غير موجودة لاأتذكر ولكن المهم انه لم يتمكن من تركيب اية بالونه مما سبب له ضيقا شديدا وثارت ثورته من هذا الاهمال !! .

لاأستطيع تقدير الوقت الذى استغرقته العملية , بل واتذكر اننى كنت لاأشعر بالوقت كما اشعر به عادة , واثناء اخراج الطبيب للقسطرة من جسمى كان يشدها بقوة ثم يرخيها عدة مرات , وفجأة وأثناء قيامه بجذبها أحسست فجأة بألم رهيب مما جعلنى أصرخ صرخة شديدة جدا , فقالت احدى الممرضتين : ده الظاهر بدأ يفوق , وفجاة احسست باننى اندفعت داخلا الى جسدى بسرعة شديدة , واحسست انى اغيب عن الوعى , ثم بدأت أعود للوعى قليلا لأغيب عنه مرة أخرى وهكذا عدة مرات , وخلالها شعرت بهم يقودون سرير العمليات وانا عليه الى حجرة الأشعة ليأخذوا لى صورا بلأشعة ثم غبت تماما عن الوعى .

استيقظت بعد ذلك لأجد نفسى نائما فى السرير العادى بالغرفة دون ان اعرف الوقت الذى مر , ثم حضر الى صديقى طبيب التخدير ليرانى ويطمئن على , وسألته عن أخبار العملية فأجابنى بأنها نجحت , وسألته عن تركيب البالونة فأخبرنى بأن الطبيب لم يرى داعيا لها لأن الضيق لم يكن كبيرا !! فقلت له : لم ير داعيا لها أم أنها لم تكن جاهزة؟ فاستغرب , ولكننى أضفت : مش عيب عليك تكون صديقى وتترك الممرضة تسخر من قضيبى , وتقول عليه أنه صغير؟ فزادت حيرته وسألنى كيف عرفت ومن الذى اخبرنى بذلك , فقلت له ماحدث لى من تجربة الطرح الروحى , فدهش فى بادىء الأمر , لأنه وان كان قرأ عنها الا أنها المرة الأولى التى يكون حاضرا احدى تجاربها بنفسه , وان كان لم يتمكن من مشاهدتى وانا خارج جسدى , ولكنه ظل يسألنى عن التفاصيل وتفاصيل التفاصيل وأنا أخبره بها بدقة متناهية , حتى اقتنع تماما بصحتها .

ولازالت هذه التجربة ماثلة فى ذهنى بكل تفاصيلها رغم مرور حوالى 20 عاما عليها , كما ان زوجتى حين اخبرتها كانت مابين مصدقة ومكذبة الى ان مرت هى الأخرى بتجربة مماثلةبعد 10 سنوات , ولكنها اقتربت من الموت اكثر منى واجتازت النفق وشاهدت الكائنات البيضاء وتحادثت معهم وتعرفت على بعضهم ولم يعدها للحياة الا رجاؤها لله ان حيث ان المغامرات كانت تستهوينى باعتبارى كنت ضابط شرطة فى مصر لمدة 10 سنوات من 72 الى 82 . وعند دخولى غرفة العمليات رفض الطبيب الذى كان سيجرى العملية -وكان من جنسية غير جنسيتنا- تماما فكرة عدم التخدير مما اضطر صديقى الى تخديرى بأحد العقاقير .

بمجرد دخول الأبرة فى رسغى وقبل اخراجها فوجئت بأننى أتحرر من جسدى وأبدأ فى الخروج منه والارتفاع قليلا قليلا لأعلى , وكنت انام على ظهرى اثناء صعودى الى ان تجاوزت سقف الحجرة ووجدت نفسى ادخل للحجرة التى تعلو حجرة العمليات , ولكن للأنى كنت أرغب بشدة فى عدم مغادرة غرفة العمليات ومعرفة ماذا سيحدث هناك , فكرت فى الانقلاب على بطنى بحيث أصبحت ممددا على بطنى وأنا لازلت فى وضع الطيران ونزلت لأسفل قليلا بحيث عدت مرة أخرى ليكون ظهرى ملاصقا تقريبا لسقف غرفة العمليات وكنت انظر لأسفل فأرى جسدى ممددا على طاولة العمليات , وحولى يلتف الطبيب ومساعده واثنتان من الممرضات وصديقى طبيب التخدير لايزال ممسكا برسغى ويخرج الحقنة منه. وقامت احدى الممرضتين بسحب الملاءة الخضراء التى كانت تغطينى فرأيت جسدى عاريا تماما , وقامت الأخرى بامساك قضيبى وقالت : ياه ده بتاعه صغير يادكتور فضحك الجميع , ولغرابتى لم أشعر بأى خجل بل ضحكت معهم على النكتة , ولأول مرة انتبه الى أن أحدا منهم لم يسمع ضحكتى , فأخذت اتكلم بصوت عل وانادى على صديقى لأخبره بوضعى ولدهشتى الشديدة لم يكن احدا منهم يسمعنى او يرانى وكان ذلك أمرا محزنا لى , حيث كنت أرغب بشدة فى اخبار صديقى بأننى أمر بتجربة الطرح الروحى التى كنت قرأت كثيرا عنها , وكنت اتحدث معه عنها , ولكن هيهات ان يسمعنى او يرانى , وكان تفكيرى انه لن يصدقنى عندماأخبره عنها حين افاقتى , فعقدت العزم على ان اتابع التفاصيل بدقة حتى اخبره بها ليصدقنى .

امسك الطبيب بقضيبى وبدأ فى ادخال القسطرة فى فتحته ويدفع بها للداخل وانا مستغرب كيف اننى لاأحس بأى الم او حتى أى شعور وكأننى أشاهد شخصا آخر غيرى , ولا أطيل عليكم فى التفاصيل ولكن باختصار فقد اكتشف الطبيب بعد الوصول لمكان الضيق فى الحالب ان البالونة التى كان سيركبها غير سليمة او غير موجودة لاأتذكر ولكن المهم انه لم يتمكن من تركيب اية بالونه مما سبب له ضيقا شديدا وثارت ثورته من هذا الاهمال !! .

لاأستطيع تقدير الوقت الذى استغرقته العملية , بل واتذكر اننى كنت لاأشعر بالوقت كما اشعر به عادة , واثناء اخراج الطبيب للقسطرة من جسمى كان يشدها بقوة ثم يرخيها عدة مرات , وفجأة وأثناء قيامه بجذبها أحسست فجأة بألم رهيب مما جعلنى أصرخ صرخة شديدة جدا , فقالت احدى الممرضتين : ده الظاهر بدأ يفوق , وفجاة احسست باننى اندفعت داخلا الى جسدى بسرعة شديدة , واحسست انى اغيب عن الوعى , ثم بدأت أعود للوعى قليلا لأغيب عنه مرة أخرى وهكذا عدة مرات , وخلالها شعرت بهم يقودون سرير العمليات وانا عليه الى حجرة الأشعة ليأخذوا لى صورا بلأشعة ثم غبت تماما عن الوعى .

استيقظت بعد ذلك لأجد نفسى نائما فى السرير العادى بالغرفة دون ان اعرف الوقت الذى مر , ثم حضر الى صديقى طبيب التخدير ليرانى ويطمئن على , وسألته عن أخبار العملية فأ كنت على وشك اجراء عملية توسيع للحالب الأيمن بتركيب بالون باستخدام قسطرة . وكان لى صديق مصرى طبيب تخدير حصل على الدكتوراه من لندن , وكانت له ابحاث فى التنويم المغناطيسى كما كانت لى قراءات عديدة فى علم الباراسيكولوجى أو علم الروح الحديث , وسبق له عمل بعض التجارب فى التنويم المغناطيسى أمامى , وعرض علىّ انه اثناء العملية لايقوم بتخديرى بالعقاقير ولكن بالتنويم المغناطيسى ووافقت على ذلك كتجربة جديدة جابنى بأنها نجحت , وسألته عن تركيب البالونة فأخبرنى بأن الطبيب لم يرى داعيا لها لأن الضيق لم يكن كبيرا !! فقلت له : لم ير داعيا لها أم أنها لم تكن جاهزة؟ فاستغرب , ولكننى أضفت : مش عيب عليك تكون صديقى وتترك الممرضة تسخر من قضيبى , وتقول عليه أنه صغير؟ فزادت حيرته وسألنى كيف عرفت ومن الذى اخبرنى بذلك , فقلت له ماحدث لى من تجربة الطرح الروحى , فدهش فى بادىء الأمر , لأنه وان كان قرأ عنها الا أنها المرة الأولى التى يكون حاضرا احدى تجاربها بنفسه , وان كان لم يتمكن من مشاهدتى وانا خارج جسدى , ولكنه ظل يسألنى عن التفاصيل وتفاصيل التفاصيل وأنا أخبره بها بدقة متناهية , حتى اقتنع تماما بصحتها.

ولازالت هذه التجربة ماثلة فى ذهنى بكل تفاصيلها رغم مرور حوالى 20 عاما عليها , كما ان زوجتى حين اخبرتها كانت مابين مصدقة ومكذبة الى ان مرت هى الأخرى بتجربة مماثلةبعد 10 سنوات , ولكنها اقتربت من الموت اكثر منى واجتازت النفق وشاهدت الكائنات البيضاء وتحادثت معهم وتعرفت على بعضهم ولم يعدها للحياة الا رجاؤها لله ان

هل إختلفت رؤيتك بطريقة ما عن المعتاد، رؤية كل يوم وفى كل جانب (كالوضوح، مدي الرؤية، الألوان، اللمعان، درجة العمق، الصلابة، الشفافية للأشياء ..إلخ)؟ نعم كنت أشعر انى قادر على رؤية اى شيىء ارغبه واسمع كل شيىء واذهب لأى مكان بسهولة وسرعة بل وبمجرد

هل إختلفت حاسة سمعك بطريقة ما عن المعتاد، فى أى جانب (كالوضوح، القدرة على معرفة مصدر الصوت، إرتفاع الصوت، إلخ)؟ انظر ماسبق

هل مررت فى تجربتك بشعور إنفصال وعيك عن جسدك؟ غادرت جسدك بوضوح ووجدت نفسك خارجه.

هل كان لديك شعور بالسلام والسعادة؟ شعور بالسلامة والسعادة لا يوصف

هل مررت خلال نفق أو تطويق ما؟

هل رأيت أو شعرت بنور مشرق محيطا بك؟ نور مشرق غير معتاد

هل لاحظت أو سمعت أى شئ يختص بأناس آخرين أو أحداث أثناء تجربتك يمكن أن تتأكد من صحتها بعد ذلك؟ لا صدق ماحدث لى من تأكيد صديقى الطبيب لصحة كل ماذكرته له من احداث

هل قصصت تجربتك على الآخرين؟ نعم فورا قصصتها لصديقى ثم لآخرين فيما بعد

هل كانت لديك معرفة سابقة عن تجربة الإقتراب من الموت قبل وقوعها ؟ من قرءات فى الباراسيكولوجى , وقد تكون أثرت فى عدم الخوف منها وتقبلها وعدم رفضها

كيف تري حقيقة تجربتك (بعد مرور أيام وأسابيع) على وقوعها (إختر الإجابة المناسبة): التجربة كانت حقيقية بكل تأكيد. حقيقة مؤكدة رغم مرور 20 عاما وازيد

هل حدث لديك أى تغيير فى الإعتقاد الديني أو الممارسات بعد وقوع تلك التجربة نعم  انظر ماسبق

هل تغيرت علاقاتك بصورة خاصة كنتيجة لتلك التجربة؟ نعم الحياة ابسط مما نعتقد نعم التسليم الكامل للاله

بعد وقوع التجربة، هل كان لديك أى أحداث أخري فى حياتك أو عقاقير أو مواد أثرت على حدوثها أو حدوث أجزاء منها ؟ نعم احداث تاليه ولكن لها صبغة دينية حيث تقابلت مع شخصية دينية اسلامية رحلت عن الدنيا من مئات السنين , مقابلة حقيقية وحسية كما تقابلت مع من زعم لى أنه آدم عليه السلام , وأثبت لى هذا بالدليل اليقينى , كما أثبت لى أنه هو نفسه الخضر عليه السلام وأنه ملازم لأبنائه البشر منذ بداية وجوده على الأرض حتى الآن , وأنه ماأن يموت ويغادر الأرض حتى يعود اليها فى جسد جديد وأثبت لى ذلك بأن تشكل أمامى فى أكثر من بضع وستون شخصية متغيرة فى أقل من دقيقة أرجو ألا يؤخذ كلامى على أنه ضرب من الجنون أو الخبل أو التطرف الدينى

هل الأسئلة السابقة والمعلومات التى أوردتها تصف تجربتك بصورة شاملة ودقيقة ؟ حيث انها مجرد تجربة واحدة من تجارب روحية عديدة أغرب من الخيال ولكنها كلها حقيقية والله على ما أقول شهيد ماذا تستطيع مؤسسة قومية مهتمة بتجربة الإقتراب من الموت أن تفعل لشئ يثير إهتمامك (يمكنك أن تضع علامة على ما يناسبك بالأ كل ماتستطيع مما سبق , ولكن المشكلة ليست فى جهاز الارسال ولكن فى جهاز الاستقبال.فكما قال أحدهم : ليس كل مايعرف يقال , ولا كل مايقال جاء أوانه , ولا كل مجاء أوانه حضر أهله السلام والراحة والايمان بالله والرضا